جمال سليمان يحبس نيللي كريم ويحرمها من نجلها وأحمد عيد يقتل شقيقها.. ملخص الحلقة الـ13من "عملة نادرة"
عرضت قناة Cbc منذ قليل الحلقة الـ 13 من مسلسل "عملة نادرة"، والذي تقوم ببطولته الفنانة نيللي كريم، ودارت أحداث تلك الحلقة حول محاولة “نادرة” للهرب برفقة نجلها، حيث قامت بإستقلال سيارة برفقة شقيقها“نبيل"، وبمساعدة" دميانة" جومانا مراد، لكن" مسعود" أحمد عيد قد رآهم واعترض طريقهم، ورفع سلاحه في وجههم.
انتقل المشهد إلى" عصام "هشام عاشور وهو يتحدث مع والده" حسن أبو عصاية "كمال أبو رية، ويخبره بأن" عبد الجبار"، ليس له مصلحه في قتله، وأكد والده على كلامه، وأخبره بأنه إذا قتليه لن يخطئ التصويب تجاهه.
ملخص الحلقة الـ13 من مسلسل “عملة نادرة”
أخبر “مسعود” والده بما كانت تنوي “نادرة” فعله، وقام باحتجازها هي وشقيقها" نبيل"، كما أخذ حفيدة يوسف منها، وطلب من أبنائه أن يخفون خبر احتجازها، وأنه إذا سأل أحدًا عنها يخبرونه أنها قد ذهبت لزيارة أهلها.
ينتقل المشهد إلى الشيخ “عمر”، الذي قام بالإعتداء بالضرب على شقيقته “رقية” إيمي إسلام، لرفضه زواجها من الأستاذ، وقام والده الضرير بتعنيفه دفاعًا عن ابنته.
ظهر “حسن أبو عصاية” وهو جالسًا بصحبة ابنه “عصام”، الذي يخبره بأنه يشك في شقيقه “عطية” وولده بأنهم من كانوا يريدون قتله، وأكد له نجله أنه في حمايته.
أخبر “عبد الجبار” زوجته “سكينة” فريدة سيف النصر بما حدث، فتفرح من يقظة ابنها “مسعود”، كما ظهر “علاء” محمد فهيم وهو يتحدث مع زوجته “إسراء”، ويخبرها بأن “نادرة” قد تركت نجلها وذهبت لزيارة أهلها، لكنها ترفض تصديق كلامه.
كما قام “مسعود” بزيارة "دميانة"، وأكد لها أنه لم يخبر والده بأنها من قامت بمساعدة “نادرة” للهرب من منزله، وذلك من أجل موافقتها على رغباته، ثم تذهب “دميانة” للإستغاثة بـ "عزت" وأخبرته أن “نادرة”، قد تم اختطافها، ولكنه لم يهتم لكلامها خوفًا من “عبد الجبار”.
قامت “دميانة” بمقابلة" شداد" محمد لطفي، والذي أكد لها شداد أنه غير الخطة التي اتفق عليها مع “نادرة” بعد سماع أصوات الأعيرة النارية أثناء محاولة قتل “حسن أبو عصاية”، وطلبت منه أن يلتزم باتفاقه مع “نادرة”، ويساعدها في الهرب من “عبد الجبار”.
كما استغلت “دميانة” مهنتها في الخياطة، وقامت بإخبار جميع نساء النجع بما حدث مع “نادرة”، ومن بينهم زوجة “حسن أبو عصاية”،و أصبح النجع كله يعلم بخطف “نادرة”.
تفاصيل الحلقة الـ13 من مسلسل “عملة نادرة”
انتقل المشهد إلى “عبيدة”، الذي ظهر وهو يفكر في حل ينقذ نادرة، كما آرسل الشيخ “عمر” بعض الرجال الملثمون لضرب الأستاذ “وسيم”، عقابًا له على طلب يد شقيقته "رقية "بعد وسوسة الشيخ الكبير له، وقام “عبد الجبار” بزيارة “وسيم” ليطمئن على سلامته ويعده بالبحث عن المتسببين في حادثته، لكنه يخبره أنه يعلم من الفاعل.
انتقل المشهد إلى “أنس”، التي قامت بمقابلة “عبيدة” بين آثار الأقصر، لكي يعرف منها بعض الأمور عن “نادرة”، لكنها أخبرته أنها أصبحت غريبة عنهم بعد تهريبها له، ثم انتقل المشهد إلى دميانة التي قامت بسؤال “شداد” عن خطة لخلاص “نادرة” من عبد الجبار، ويؤكد لها أنه ينتظر الوقت المناسب ويطمئنها أنه لن يقتل نادرة إلا بعد استرداد أرضه منها.
وجد “عبد الجبار” لوحات ورقية معلقة في النجع تحمل عبارة "اين نادرة؟"، ويثور على الجميع، ويطلب من أبنائه معرفة الفاعل، ثم تظهر “نادرة” وهي تصرخ في حبسها من شدة اشتياقها لنجلها، ويخبرها شقيقها نبيل أنه لم ينسى تاره مع عبد الجبار، وفي تلك اللحظة يدخل عليهم “عبد الجبار”، ويخبرها أنها قدرها، لكنها ردت عليه أن القدر قدر الله، فصفعها بالقلم على وجهها، فاندفع “نبيل" تجاه" عبد الجبار" وقام بضربه لحمايته شقيقته، ولكن قتله" مسعود" دفاعًا عن والده.
