عبد الباسط حمودة يشعل أقوى السهرات الرمضانية بحفل كامل العدد.. (صور)

الفجر الفني

عبد الباسط حموده
عبد الباسط حموده

أحيا المطرب عبد الباسط حموده واحدة من أقوى السهرات الرمضانية بخيمه «صهلله» بمدينة الشيخ زايد، بحضور جماهيرى كامل العدد بأجواء يحيطها البهجة والفرحة.

وقدم عبد الباسط باقة رائعة من أجمل أغانيه التى تألق بها خلال مشواره الفنى المتضمنة أغانيه القديمه والحديثه، حيث استمر فى تقديم وصله غناء لأكثر من ساعة لأشهر أغانيه المميزة والمحببه لدى جمهوره مثل: ضيعنا، أنا مش عارفنى، كلك عاجبنى، ادينى قلبك، هات فلوس، الجو هادى، أنا شارى، يا اصفر، قرايب مين، يا عمى وعم قلبى، راحت عليا، يا قلبى أرجع بقى، أنت الكبير وآخرين، فنال إستحسان الجمهور معه وسط أجواء وصيحات وتفاعل بالرقص وترديد كلمات الأغانى على ألسنتهم وشفاهم فى جو ملئ بالسعادة والسرور.

وحضر هذا الحفل نخبه من الفنانين والإعلاميين وصفوه من رجال وسيدات المجتمع فلعل أبرزهم: السوبر ستار إيهاب توفيق والفنان رامى وحيد وأحمد عبد الله محمود وهبه السيسى والمنتج هشام أبو شهبه والشيف الإعلامية نهال الشناوى والموسيقيين القصراوى ومودى كامل والإعلامتين فاطيمة خليل وهدير الشناوى والمذيع محمد غانم والمطرب الشاب أحمد الحصرى وآخرين.

 

وحين إنتهاء هذا الحفل، ألتف الجميع حول نجمهم المفضل بمجرد نزوله من على مسرح الحفل رغبة فى التقاط الصور الفوتوغرافية معه، لما يحملوا له داخل قلوبهم من محبه وشعور وإحساس روحانى بأنه قريب من قلوبهم.

وعلى الجانب الآخر انتهى المطرب الشعبى عبد الباسط حمودة من تسجيل ثلاثه أغانى دفعه واحده، فالبداية مشاركه ديو غنائى مع المطرب مصطفى حجاج والأغنية من كلمات الشاعر تامر حسين وألحان عزيز الشافعى وتوزيع أمين نبيل ومكساچ وهندسة صوتية هانى محروس، ثم أيضًا ديو غنائى مع المطرب عمر كمال فى ثالث ديو يجمعهما سويًا، ثم الأغنية الدعائية لفيلم "البطة الصفرا"، بطولة محمد عبد الرحمن وغادة عادل، من كلمات والحان وتوزيع مصطفى برنس وبلال سرور وهانى ربيع وهندسة صوتية ومكساج مهندس ماهر صلاح، والمقرر طرحهم فى توقيتات زمنيه مختلفة وذلك على حسب رؤية صناعهما قريبًا.

 

آخر أعمال عبد الباسط حموده 

وجدير بالذكر أن آخر أغانى المطرب الشعبى عبد الباسط حمودة أغنية "قرايب مين" وهى من كلمات السيد العطار وألحان أحمد العربى، وتوزيع نوار البحيرى، والذى تم طرحها على على الموقع الفيديوهات الشهير ال يوتيوب وتخطت حاجز المليون ومائة وألف مشاهده آنذاك.