محمد رمضان: نهاية "جعفر العمدة" سترضي الجمهور.. وهذا سر كلمة "ليفة"

محمد رمضان: نهاية "جعفر العمدة" سترضي الجمهور.. وكلمة ياليفة عملت مشاكل للمخرج

الفجر الفني

محمد رمضان
محمد رمضان

حل الفنان محمد رمضان ضيفا في برنامج الردايو بيضحك، المذاع عبر راديو 9090.

 

كشف محمد رمضان، سر كلمة "ليفا" التي يرددها في مسلسل "جعفر العمدة"، قائلا "كلمة يا ليفة عملت مشاكل لمخرج المسلسل محمد سامي في حياته العادية وبقى يقولها.. والكلمة طلعت مني بالصدفة".

وأضاف: "أثناء التصوير وأنا بقول سيبوا الفلوس دي تخصني.. وفجأة لقيت حد ماسك فلوس فراحت طلعت مني كلمة ليفة، واللوكيشن كله مسك في الكلمة وبقيت لازمة للدور".

 

وأكد محمد رمضان إن نهاية المسلسل ستكون سعيدة وأتمنى أن ترضى الجمهور، مشيرًا إلى أن هناك صراعات ومفاجآت كثيرة في الحلقات المقبلة.

 

أحداث الحلقة 21

 

وشهدت الحلقة 21 من مسلسل "جعفر العمدة" أحداثا مثيرة تضمنت خروج "جعفر" من السجن وعرض الصلح على عائلة "فتح الله".

 

بدأت الحلقة بخروج "جعفر" من السجن واستقبال حافل من عائلته في انتظار الانتقام ولكنه يفاجئهم بأخذ قسط من الراحة، يأتي هذا في الوقت الذي تلتقي فيه "دلال" مع "بلال شامة" ويهددها بإخبار "جعفر" و"شوقي فتح الله" ما لم تعطه 5 ملايين جنيه أو 10 ملايين كي يخبرها بمكان الولد أو 15 مليون ويقتله، ويظهر من كان يصورهما لصالح "شوقي فتح الله

 

تقرر "دلال" التخلص من "بلال شامة" عن طريق تأجير بلطجي مقابل المال ويخبرها أنه سيقوم بالأمر عن طريق حادث سيارة.

يذهب "جعفر" لمنزل "شوقي فتح الله" كي يعرض عليه الصلح مقابل إخباره مكان نجله ولكنه يرفض إلا لو توفر له ضمانات كافية وهنا يرفض "جعفر" ويقرر الانتقام.

 

تكتشف "صفصف" أن الشغالة "سعدة" هي من وراء نقل الأخبار لمنزل "شوقي" وتقوم بطردها وتذهب على الفور لمنزل "كارم فتح الله" ولكنه يهددها ويطلب منها الرحيل.

 

يذهب "جعفر" لمنزل "سيف" وهنا تأتي زيارة "بلال شامة" ويراه "جعفر" ليخرج مسرعا.

 

أبطال مسلسل جعفر العمدة 

 

مسلسل "جعفر العمدة" تأليف وإخراج محمد سامى، وشارك فى السيناريو والحوار مهاب طارق وإنتاج شركة ميديا هب سعدى – جوهر، وبطولة محمد رمضان، زينة، هالة صدقى، إيمان العاصى، مى كساب، منة فضالى، عصام السقا، مجدى بدر، أحمد فهيم، منذ رياحنة، دعاء حكم، أحمد داش، بيومى فؤاد، فريدة سيف النصر، جورى بكر، طارق النهرى، وعدد آخر من الفنانين.