دارس رياضيات اقتصادية.. ولديه ٩ أبناء

بعد وفاته.. معلومات لا تعرفها عن الأسير خضر عدنان "ستثير دهشتك"

تقارير وحوارات

معلومات لا تعرفهاعن
معلومات لا تعرفهاعن خضر عدنان

​​​​​​أشعلت وفاة المعتقل الأسير خضر عدنان داخل سجون الاحتلال، نيران الضربات بين قوات الجيش الإسرئيلي بغاراته الجوية، وسيل من الصواريخ المنطقة من قطاع غزة، عن طريق حركة المقاومة الإسلامية حماس.

هجوم ليلى على غزة

وكان أعلن الجيش الإسرائيلي، صبيحة الأربعاء، أنَّ الغارات الواسعةعلى قطاع غزة، تأتي ردًا على إطلاق رشقات صاروخية بلغت 70 صاروخًا، من أجل النيل لوفاة الأسير خضر عدنان،  حسب ما أعلنت حركة المقاومة الإسلامية حماس.

معلومات عن الأسير الراحل.. من هو خضر عدنان؟


والأسير  خضر عدنان كان رجلا متعلمًا، من مواليد السبعينات، وله تاريخ في حركة الجهاد الإسلامي.

خضر عدنان.. معلومات لا تعرفها

معلومات عن خصر عدنان "ستدهشك“

  • من مواليد 1978.
  • من بلدة عرابة في منطقة جنين (شمال الضفة الغربية).
  • حاصل على درجة البكالوريوس في الرياضيات الاقتصادية.
خضر عدنان
  • متزوج من السيدة راندة وشهرتها راندة عدنان.
  • لديه9 من الأبناء
  • أصغر أبناءه يبلغ من العمر سنة ونصف السنة، وأكبرهم 14 عاما، وهو قيادي في حركة الجهاد الإسلامي.
  • أول وفاة لمعتقل فلسطيني مضرب عن الطعام منذ أكثر من 3 عقود.
    تعرّض خضر عدنان للاعتقال 12 مرة، وأمضى ما مجموعه نحو 8 سنوات في سجون الاحتلال.

بأمعاء خاوية.. كيف واجه الأسير خضر عدنان الاعتقاد؟
 

ويُعد الأسير عدنان من أبرز الأسرى الذين واجهوا الاعتقال،  بأمعاء الخاوية، كما جاء في بيان تعريفي عنه.

خمس إضرابات.. مواجهة الأسير خضر عدنان للاعتقال

ونفّذ  خضر عدنان5 إضرابات عن الطعام سابقًا، وهذا الإضراب السادس، كان الأطول ونتيجه الموت.

  • أول تجربة كانت إضراب عن الطعام عام 2004؛ رفضًا لعزله في سجون الاحتلال ( 25 يوما).
  • ثاني تجربة كانت عام 2012، رفضا للاعتقال ( 66 يوما)، وتزامن مع حراك شعبي واسع حتى قرر الاحتلال الإفراج عنه.
  • في عام 2015، كانت التجربة الثالثة، أضرب خلالها الأسير خضر عدنان فور اعتقاله أيضا ولمدة (56 يومًا).
  • في عام 2018 خاض الإضراب عن الطعام (58 يومًا).
  • وخامسها كان في عام 2021، خاض إضرابًا عن الطعام استمر (25 يومًا).

تاريخ من الإضرابات.. هل كانت مفيدة؟
 

على مدار الإضرابات السابقة تمكّن الأسير الراحل خضر عدنان من نيل حريته، ومواجهة اعتقالاته التعسفية المتكررة، فكانت تفير وتشعل ثورة من الإضرابات، غير أن الإضراب الأخير لم يحتمله، لتكون نتيجته الموت.

.ولقد أشعل وفاته الغضب والاحتجاجات في الأراضي الفلسطينية المحتلة التي شهدت إضرابا عاما ومواجهات في مناطق متفرقة مع الجيش الإسرائيلي.