حفل روائع الموجي تريند على تويتر

بعد إقامته.. حفل "روائع الموجي" يتصدر التريند الأول على "تويتر"

الفجر الفني

صورة من الحفل
صورة من الحفل

تصدر  "روائع الموجي" التريند الأول على موقع التغريدات الشهير "تويتر" وذلك عقب إقامته أمس بحضور نجوم الفن العربي وإحياءهم الحفل بشكل مبهر، مما جعل رواد التواصل الاجتماعي يشيدون بالحفل وبأداء النجوم بالاضافة إلى الفعاليات التي نظمها رئيس هيئة الترفيه المستشار تركي آل شيخ وأقيم الحفل على خشبة مسرح أبوبكر سالم، بمنطقة بوليفارد مدينة الرياض وتضمن عدد كبير من الأغاني والألحان التي صنعها الراحل محمد الموجي واشتهر بها وغناها نجوم الوطن العربى، أمثال: أم كلثوم، عبد الحليم حافظ،أحمد، وردة، صباح، طلال مداح، نجاة الصغيرة، شادية، فايزة وغيرهم 

 

 

 

وفي سياق متصل، شارك في الحفل عدد كبير من النجوم الذي يمتلكون خامات صوت مميزة مثل أنغام، شيرين عبد الوهاب عبادي الجوهر، صابر الرباعي، مي فاروق، زينة عماد، ماجد المهندس، وأشرف على الحفل يحيى الموجي، تحت قيادة المايسترو وليد فايد وغنى كل منهم أغنية من التراث على حدى.

تعليقات الجمهور

وعلق عدد كبير من الجمهور على الحفل بطريقتهم المختلف فقال أحد الرواد على شيرين: "عمري ما شفت ولا حشوف فنان/ة يغني لأم كلثوم ولا يخاف يضيف عربته بالمكان اللي يبي ويصول ويجول وكأن الأغنية أغنيته زي هذي الآدمية هذا جوهر عظمة شيرين دايمًا تجيب الأغنية لها، واثقة قوية مقدامة. عمرها ما نحتت طريقة أحد وكأن كل الأغاني ملكها شخصيًا".

وقالت آخرى: "محمد الموجي أعظم ملحن بالتاريخ. شكرًا لهذه الليلة اللي قدرت فنّة العظيم وعقبال ليالي محمد عبدالوهاب وبليغ حمدي والسنباطي".

وأشادت آخرى بإداء مي فاروق قائلة: ريكفي إلقاء نظرة علي ملامح وابتسامة المايسترو وليد الفايد لتعرف عظمة اداء مي فاروق.. الأداء الكامل.. الرصانة والطرب والهدوء بالمغنى من غير فزلكة وافتعال.. مي فاروق اداء يدرس ".


حفل ذكريات شنودة وصوت مصر

وقام تركي آل الشيخ مؤخرًا بإقامة حفل موسيقي ضخم تباعًا لخطته في تطوير الفن وكان حفل التكريم بعنوان "ذكريات شنودة" وسط حضور نخبة من ألمع نجوم الغناء والإعلام في مصر والوطن العربي إلى جانب تكريمه للنجمة أنغام بحفل "صوت مصر" والذي أدت خلاله عدد من أبرز أغانيها بمشاركة محمد حماقي وتامر عاشور وغيرهم من الفنانين.


وعلى هامش حفل صوت مصر، تحدثت أنغام عن حبها للأغاني الخليجية وقالت: "حفظت وأنا عندي 5 سنين قصيدة اشواق لـ رياض السنباطي وكنت متيمة بمحمد عبد الوهاب وام كلثوم ووردة وفيروز وبدأت أدمج بين الشرقي والغربي وفي حاجة لفتت انتباهي ساعتها هي الموسيقي الخليجة وطريقه غناهم وابتديت ساعتها أسمع  أستاذ محمد عبده ولفتت نظري ايقاعتهم لان غناهم غيرنا والشعر بتاعهم كمان غيرنا وكنت صغيرة مش بفهم الكلام أوي بس كان عاجبني الموضوع"

وتابعت: "والصدفة البحتة أن مكنش في نساء كتير بتغني في الخليج وكانو نفسهم يسمعوا صوت نسائي في الكويت ولقيت سليمان الملا وبيقولي عايزين نعملك ألبوم وساعتها الحظ هو إلى جالي، أنا  كنت بسمع عبد الروشيد بـ نهم غير عادي وطول الوقت بغني معاهم وبحاول اقلدهم في اللهجة وحبيت الموضوع جدًا عشان كدة مش بخاف أغامر فيه"