"عمري ماشوفت ولا استمتعت بالشكل ده واللي ماشافها خسر كتير ".. الإعلامية لمياء فهمي تشيد بمسرحية " عيلة اتعمل لها بلوك "

الفجر الفني

الإعلامية لمياء فهمي
الإعلامية لمياء فهمي والفنان محمد صبحي

حرصت الإعلامية لمياء فهمي عبدالحميد،  على مشاركة جمهورها، صور من كواليس مسرحية “ عيلة اتعمل لها بلوك ” مع النجم القدير محمد صبحي، حيث اعربت عن إعجابها الشديد بالعرض المسرحي عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي الشهير “ فيسبوك ”.

إعجاب لمياء فهمي بمسرحية عيلة اتعمل لها بلوك 

 

وكتبت لمياء فهمي عبر “ فيسبوك ”:"  هو أنا مهما اتكلمت عن جمال المسرحية مش هتأخد حقها إيه الجمال ده من عمر ماشوفتش ولا استمتعت بمسرحية بالشكل ده كل حاجة مظبوطة جدًا، كل حاجه في مكانها الصح، كل فنان واخد دوره صح جدًا".

إعجاب لمياء فهمي بالفنان محمد صبحي 

 

وتابعت:" أما بقي لو اتكلمت عن العظيم الاستاذ محمد صبحي فامفيش كلام ينفع اقوله ولا يديله حقه ابدعت يا استاذ في كل شي انا استمتعت النهاردة وفرحت وبكيت وفكرت وسرحت في عبقرية كل مشهد في الروايه قولت اللي جوه كل حد فينا".

 

وواصلت لمياء فهمي إعجابها الشديد بالفنان محمد صبحي،  قائلة:" طول عمرك فنان صاحب رسالة وأخلاق عالية بشكرك علي كل كلمه امتعتنا بيها عيلة اتعملها بلوك اللي ماشافها خسر كتير ".

شعبية مسرحية عيلة اتعمل لها بلوك 

 

يذكر أن مسرحية " عيلة اتعمل لها بلوك" حققت نجاحًا جماهيريًا كبيرًا منذ عرضها رافعة لافتة كامل العدد حتي الأسبوع الأخير قبل شهر رمضان، والمسرحية كوميدية غنائية يقوم ببطولتها ويخرجها النجم الكبير محمد صبحي فارس المسرح العربي.

نجوم مسرحية عيلة اتعمل لها بلوك 

 

مسرحية "عيلة اتعمل لها بلوك " بطولة الفنان القدير محمد صبحي بمشاركة الفنانة وفاء صادق وعدد من أعضاء فرقته "استوديو الممثل"، هم: كمال عطية، مصطفى يوسف، محمد يوسف، محمد سعيد، رحاب حسين، داليدا حسن، منة طارق، ليلى فوزي، محمود أبو هيبة، محمد شوقي طنطاوي، انجيليكا أيمن، مايكل وليم، لمياء عرابي، حلمي جلال الدين، داليا نبيل، محمد عبد المعطي، وليد هاني والطفلان عبد الرحمن محمود ومريم شريف والمسرحية من تأليف مصطفي شهيب، ويصمم ديكوراتها محمد الغرباوي وأشعار عبد الله حسن، وموسيقى وألحان شريف حمدان.

أحداث مسرحية عيلة اتعمل لها بلوك 

 

تدور مسرحية "عيلة اتعمل لها بلوك" حول أربعة شخصيات عبر أزمنة وعصور من تاريخ مصر الحديث، ويبدأ العرض المسرحي في عام 1927 زمن الاحتلال الإنجليزي لمصر ونضال سعد زغلول، ويستمر فيما بعد عبر الحقب التاريخية المتتالية علي مصر في تجسيد شخصيات أخرى متعددة ما بين الأب والأبن والجد.