قبل العيد.. تعرف على أسعار الأضاحي 2023

تقارير وحوارات

 كل ما تريد معرفته
كل ما تريد معرفته عن - أسعار خروف قبل عيد الأضحي 2023

 أسعار الخروف،  مع اقترب عيد الأضحى المبارك 2023،  يبحث الكثير من المسلمين علي محركات البحث علي جوجل عن أسعار الخروف،  و حيث يحرص الكثير من المسلمين على أداء سنة النبي -صلى الله عليه وسلم-، وهي ذبح الأضحية في عيد الأضحى ولذلك يريد الناس معرفة أسعار الخروف والبقر

كل ما تريد معرفته  عن أسعار الخروف 2023

 تعرف علي أسعار الخروف قبل عيد الأضحي 2023

 

بوابة  الفجر الإلكترونية تقوم بنشر أسعار الخروف 2023،  
1.يتراوح سعر الخروف ما بين 4000 و7000 جنيه حسب وزنه ونوعه، وأيضا  سعر خروف الأضحية في مصر ما بين 7500 جنيه و11ألف جنيه.

2. سجل سعر كيلو اللحم الضأني البرقي قائم، نحو 120جنيهًا.

3. سجل سعر كيلو اللحم الضأني أسواني قائم، بين 115 جنيهًا وحتى 130 جنيهًا.

4. سجل سعر كيلو اللحم الضأني فلاحي قائم، نحو 110 جنيهات

5.سجل سعر كيلو اللحم الضأني صعيدي قائم، نحو 130 جنيهًا.

6. سجل سعر كيلو اللحم الضأني البرازيلي قائم، نحو 90 جنيها

 

أقراأيضا..  عن أسعار العجول  2023


1.سعر العجل المستورد نحو 25.000 جنيه

2.سجل سعر العجل البلدي نحو 40.000 جنيه، بينما سجل سعر العجل المستورد نحو 25.000 جنيه، أما عن أسعار الكيلو 

  • سجل سعر كيلو اللحم للعجول البلدي قائم، نحو 73 جنيها.

 

  • سجل سعر كيلو اللحم للعجول المستوردة قائم، نحو 140 جنيهًا للأنواع المستوردة الأوكرانية والإسبانية والكولومبية

 

 

تعرف علي حكم مشاركة شراء أضحية العيد

تعرف عن حكم مشاركة شراء أضحية العيد وشروط الأضحية

 

حكم المشاركة في شراء أضحية العيد
 حيث أوضحت دار الإفتاء المصرية أنه يجوز شرعًا أن يشترك المضحي، وغير المضحي في الذبيحة التي تقوم عن سبعة كالجمل والبقرة، سواء كان غير المضحي مسلمًا أو غير مسلم، وسواء كان يريد قربةً أخرى غير الأضحية أو يريد مجرد اللحم أو غير ذلك

 أما عن شروط الأضحية
1. أن تكون من الأنعام
تكون الأضحية من الأنعام، لقوله تعالى: «وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنْسَكًا لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ» [الحج: 34]، وهي الضأن والماعز والإبل والبقر ومنها الجاموس، يجزئ من كل ذلك الذكور والإناث.

و حيث اتفق الجمهور على أن الشاة تجزئ عن واحد، والبدنة جمل أو ناقة والبقرة أو الجاموس كل منها تجزئ عن سبعة، لحديث جابر رضي الله عنه: «نَحَرْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم عَامَ الْحُدَيْبِيَةِ الْبَدَنَةَ عَنْ سَبْعَةٍ وَالْبَقَرَةَ عَنْ سَبْعَةٍ»، رواه مسلم.

2. أن تبلغ سن التضحية
يعني أن تكون ثنية فما فوق من الإبل والبقر والماعز، أو جذعة فما فوق من الضأن، وذلك لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «لا تَذْبَحُوا إِلا مُسِنَّةً -أي ثَنِيَّة- إِلا أَنْ يَعْسُرَ عَلَيْكُمْ فَتَذْبَحُوا جَذَعَةً مِنَ الضَّأْنِ» أخرجه مسلم عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما

 

وتفسير هذه الأسنان فيه خلاف بين المذاهب نختار منها أن جذعة الضأن تبدأ من ستة أشهر فصاعدًا، وأن ثنية المعز تبدأ من سنة، وأن ثنية البقر تبدأ من سنتين، ومن الإبل تبدأ من خمس

3. أن تكون خالية من العيوب الفاحشة


يجب أن تكون الأضحية خالية من العيوب التي تنقص الشحم واللحم، بدليل حديث البراء بن عازب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «لَا تُجْزِي مِنَ الضَّحَايَا أَرْبَعٌ: الْعَوْرَاءُ الْبَيِّنُ عَوَرُهَا، وَالْمَكْسُورَةُ بَعْضُ قَوَائِمِهَا بَيِّنٌ كَسْرُهَا، وَالْمَرِيضَةُ بَيِّنٌ مَرَضُهَا، وَالْعَجْفَاءُ الَّتِي لَا تَنْقَى» رواه الخمسة

 

ونهى النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن أن يضحى بعضباء الأذن رواه أحمد وأبو داود والترمذي وصححه عن علي رضي الله عنه، ولقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «اسْتَشْرِفُوْا العَيْنَ والأُذُن»، رواه أحمد وأبو داود والترمذي عن علي رضي الله عنه، وقال الترمذي: حسن صحيح

4. الأضحية العمياء


  • لا يجزئ في الأضحيةالعمياء والعوراء البيِّن عورها، ومقطوعة اللسان بالكلية والجدعاء مقطوعة الأنف ومقطوعة الأذنين أو إحداهما أو ما ذهب من إحدى أذنيها مقدار كبير، والعرجاء البيِّن عرجها، والجذماء مقطوعة اليد أو الرجل وكذا فاقدة إحداهما خِلقة، والجَذَّاء التي قُطعت رؤوس ضروعها أو يبست

 

  • وأيضًا مقطوعة الإلية، أما فاقدتها خِلقة فأجازها الشافعية أو ما ذهب من إليتها مقدار كبير، والمريضة البيِّن مرضها، والعجفاء التي لا تُنقي وهي المهزولة التي ذهب نقيها، وهو المخ الذي في داخل العظام ومصرمة الأطباء وهي التي عولجت حتى انقطع لبنها

 

 

  • والجلَّالة،  وهي التي تأكل النجاسات ما لم تُستبرَأ بحبسها لتأكل من الطاهرات حتى يطيب لحمها، والبكماء وهي فاقدة الصوت، والبخراء وهي منتنة رائحة الفم، والصماء وهي التي لا تسمع، والهيماء وهي المصابة بالهُيام وهو العطش الشديد الذي لا ترتوي معه

 

  • وكما أنه لا يجزئ الخصي المجبوب وهو ما ذهب أنثياه،  وذَكَره جميعًا بخلاف ذاهب أحدهما فلا يضر، فقد صحَّ أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم ضحَّى بكبشين أملحين موجوءين، أي مرضوضي الخصية. رواه أحمد عن عائشة رضي الله عنها

 

  • أن تكون مملوكة للذابح أو مأذونًا له فيها
    يشترط أن تكون الأضحية مملوكة للذابح أو مأذونًا به فيها، فلو غصب شخص شاة وضحَّى بها عن مالكها من غير إذن لم تقع عنه لعدم الإذن، ولو ضحّى بها عن نفسه لم تجزئ أيضًا، لعدم الملك.

 

  • ويشترط في المضحي أن تتوافر لديه نية التضحية، لحديث: «إنما الأعمال بالنيات»، لتفترق هذه القُربة عن غيرها من القربات، وعن الذبح لمجرد اللحم