في ذكرى ميلاد نجاح الموجي تعرف على أبرز إفيهاته

الفجر الفني

نجاح الموجي
نجاح الموجي

تحل اليوم الأحد، ذكرى ميلاد الفنان الراحل الكوميدى نجاح الموجى، اسمه الحقيقى عبد المعطى محمد الموجى، حيث بدأ الموجى حياته الفنية مع ثلاثى أضواء المسرح فى أواخر الستينيات، عندما أسند إليه المخرج محمد سالم والفنان جورج سيدهم دورًا مهمًّا فى ‏مسرحية "فندق الأشغال الشاقة" عام 1969.

 

أثرى الموجى شاشتي التليفزيون والسينما بأعماله الكوميدية التى ترك منها رصيدًا كبيرًا خاصة فى المسرح، أهمها دوره فى مسلسل أهلًا بالسكان عام 1984، وقد تخرج فى المعهد العالى للخدمة الاجتماعية ولم يترك وظيفته فى هذا المجال إلى جانب عمله فى مجال الفن حتى وصل إلى درجة وكيل وزارة‏‏.

 

أبرز إفيهات الفنان الراحل:
 

أنا الشعب من أشهر الإفيهات التي أطلقها الفنان الراحل، ضمن أحداث مسرحية "المتزوجون"، حينما جسد شخصية "مزيكا" صبي الجزار.ويوجه "حنفي" –جورج سيدهم- سؤال لمزيكا قائلًا: "قولي يا واد يا مزيكا، إنت بتفهم في السياسة"، ليرد وهو يضع ساق على ساق: "أنا الشعب".

 

"صح بس هنكر"
 

جسد الفنان نجاح الموجي، شخصية "الهرم" تاجر المخدرات، ضمن أحداث فيلم "الكيت كات"، وفي أحد المشاهد يحكي الهرم عن موقف جمعه بلواء شرطة، وسأله الأخير: "إنت ياض بتتاجر في المخدرات، صح ولا هتنكر"، ليرد الهرم: "صح بس هنكر".إحنا مبنروحش للحرام، الحرام اللي بيجي لحد عندناقالها الفنان الراحل، ضمن أحداث فيلم "صاحب الإدارة بواب العمارة"، وهو المشهد الذي جمعه بالفنان الكبير عادل أدهم.

 

من لم يمت بالسيف مات بالمطواة
ضمن أحداث فيلم "المساطيل"، جسد الفنان الراحل شخصية "عباس النص"، وفي أحد المشاهد يقول "النص" أمام ظابط الشرطة: "من لم يمت بالسيف مات بالمطواة يا سعادة الباشا".
 

أهم أعماله السينمائية

 

وأشهر أفلامه "الكيت كات" عندما جسد شخصية بائع المخدرات المعلم هرم، حيث التقى بالفنان القدير محمود عبد العزيز خلال الفيلم، وحقق شهرة كبيرة، نجاح الموجى لديه ابنتان، وإحداهما إعلامية تدعى آيتن الموجى تعمل مذيعة بالتليفزيون المصرى.
 

الحريف، شوارع من نار، صاحب الإدارة بواب العمارة، مغاورى فى الكلية، النساء، امرأة مطلقة موعد مع القدر، مدافن مفروشة للإيجار، سكة الندامة أربعة فى مهمة رسمية، أيام الغضب، اغتصاب، المساطيل، الكيت كات، الحب فى طابا، ليه يا بنفسج، زيارة السيد الرئيس، طأطأ وريكا وكاظم بك، وغيرهم من الأعمال التي مازالت موجودة في الأذهان.