في عيد ميلادها.. تعرف على أبرز أعمال ليلى شعير وكيف تحدت والدها من أجل الفن

الفجر الفني

بوابة الفجر

يصادف في مثل هذا اليوم عيد ميلاد الفنانة ليلى شعير، وهي ممثلة مصرية، ولدت في يوم 18 يونيو عام 1940،من أب مصري وأم فرنسية، وكان والدها هو شقيق أمين شعير، كابتن النادي الأهلي.

أبرز أعمالها الفنية 

 

درست ليلى شعير في مدرسة الليسيه الفرنسية، وعملت بعد الدراسة في مجال عروض الأزياء، ومن هذا المجال انطلقت نحو السينما منذ منتصف الستينات من خلال فيلم “عائلة زيزي”، واستمرت في السينما على مدار الستينات من خلال أفلام “القاهرة في الليل، العريس يصل غدًا، السمان والخريف، الخروج من الجنة”، ثم انقطعت عن العمل الفني لما يقرب من عقد كامل، ثم عادت من خلال فيلم “جنس ناعم”، ثم انقطعت مجددًا لمدة خمس سنوات تقريبًا، ثم عادت مع المخرج يوسف شاهين من خلال فيلم “حدوتة مصرية”، ثم سافرت إلى فرنسا للعودة إلى مجال الأزياء، وبعدها عادت إلى مصر مع نهاية حقبة الثمانينات.

 وعملت ليلى شعير  بالفن على نحو متقطع، من أفلامها في هذه الفترة: "جحيم تحت الماء، جحيم 2، الهروب، أيام السادات، ما تيجي نرقص". 

تحدي ليلى شعير والدها من أجل الفن

 

قالت الفنانة ليلى شعير، إن والدها كان نحاتًّا، ورغم ذلك رفض التمثيل "كان بيقول مافيش حاجة اسمها بنت عيلة تمثل".

وأضافت ليلى شعير، أثناء حوارها التلفزيوني سابق،  قائلة: "والدي كان معارض أني العب باليه ولما شافني برقص قالي اوعي تبطليه".

وكشفت عن أنها عملت في السينما وعمرها 18 عاما، حيث كان أول فيلم لها "عائلة زيزي"، لافتة إلى أنها أثناء تجسيد شخصيتها في هذا العمل لم تكن تعرف اليوجا نهائيا، ولكنها تعلمتها أثناء التصوير، مشيرة إلى أن بعد هذا الفيلم توالت عليها الأعمال منها "السمان والخريف" مع الفنان محمود مرسي.