حزن وعجز.. محمد أنور يبكي أمام مجازر الاحتلال الإسرائيلي

الفجر الفني

بكاء محمد أنور
بكاء محمد أنور

علق الفنان محمد أنور على ما حدث أمس في مستشفى المعمداني، وظهر أنور وهو يبكي عما حدث بالأطفال الفلسطينين.

بكاء محمد أنور 

وقال أنور من خلال حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام": آسف لأني ضغيف وعاجز مش قادر أعمل لكم حاجة غير أني أعيط، اللهم إنا لمغلوبون فانتصر.

بكاء محمد أنور 

نفي وإنكار الجيش الإسرائيلي 
 

وفي المقابل، نفى الجيش الإسرائيلي مسئوليته عن قذف مستشفى المعمداني بقطاع غزة مُحمٍلًا المسئولية لحركة الجهاد الفلسطينية.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيا هاجاري للصحفيين أن الصواريخ التي أطلقتها حركة الجهاد مرت بالقرب من المستشفى وقت الضربة التي أصابت ساحة انتظار السيارات بالمنشأة، وفقًا لصحيفة “سكاي نيوز” عربية.

وأضاف أن هناك لقطات بطائرات مسيرة عسكرية تظهر أن هناك ضربة في ساحة انتظار السيارات، مؤكدًا أن القوات الجوية الإسرائيلية قد قامت بعملية في المنطقة بوقت قريب من توقيت انفجار المستشفى، لكنها نفذتها بنوع مختلف من الذخيرة لا يتوافق مع اللقطات التي لديهم للمستشفى.

كما أكد هاجاري أن الجيش الإسرائيلي سينشر محادثات باللغة العربية تؤكد أن حركة الجهاد هي المسئولة عن قصف المستشفى.

نجوم الفن يدعمون القضية الفلسطينية 


وجدير بالذكر أن نظمت نقابة المهن التمثيلية برئاسة الدكتور أشرف زكي، وقفة لمساندة الشعب الفلسطيني للتضامن معهم.

وشارك عدد من نجوم الفن في الوقفة التضامنية لإعلان تضامنهم مع فلسطين، وفي المقدمة الفنان أشرف زكي، وعمرو عبدالجليل، وأحمد بدير، وايهاب فهمي،  باسم سمرة وخالد الصاوي وعمرو عبد الجليل وأحمد بدير ومجدي كامل ومها أحمد وسلوى خطاب ومحمد أبو داوود ورانيا محمود ياسين.

آخر أعمال محمد أنور 

وفي سياق آخر، أن آخر أعمال الفنان محمد أنور هو فيلم «البعبع»، الذي عُرض في موسم أفلام يونيو 2023، وحقق نجاحًا كبيرًا، وحصد على إيرادات مرتفعة طوال فترة عرضه في السينمات.

وتدور أحداث العمل، في يوم واحد حول سلطان، وهو مجرم مخضرم تم الإفراج عنه من السجن، ليقوم بعدها بعملية تسليم آثار لصالح أحد التجار، لكنه يغدر بهم ويستولي على الآثار والأموال ويبلغ عنهم الشرطة، ويستعد للسفر خارج مصر، إلا أنه يفاجأ بظهور أبنائه الاثنان في منزلة القديم واللذان لم يكن يعلم عنهما شيء منذ ولادتهما، فيضطر الهروب بهما وسط هجوم إحدى العصابات عليه