درة تكشف عن مخاوفها في الحياة

الفجر الفني

درة
درة

كشفت الفنانة درة خلال تصريحات تليفزيونية عن مخاوفها في الحياة، بجانب الحديث عن افتقادها لوالدها في حياتها وأشياء أخرى.

 

وقالت درة إنها لا تستطيع العيش في الحياة إلا بوجود الأشخاص المقربين لها، معلقة: "مقدرش أعيش من غيرهم واللي بنتونس ببعض، الناس اللي بتكرهني بحاول أنهم ميشغلونيش، وفي نفس الوقت بتمنى أن علاقتي بكل الناس تكون مسالمة ومش بحب الصراعات ولا المنافسة غير بشكل شريف".


درة: مش بحب حد يكون زعلان مني وذكائي ممكن يخوف اللي قدامي


وأردفت درة: "مش بحب حد يكون زعلان مني بحب الحياة تكون مسالمة وإرضاء الناس غاية لا تدرك، والقريبين مني لازم يكون عندهم ولاء وحب لو أي حد بيحبني من قلبه هفتحله قلبي وحياتي.. والولاء بمعنى صاحبي الحقيقي اللي لو سمع حد بيتكلم في ضهري يدافع عني، وخجلي ساعات بيتفهم صح جدًا واللي ميعرفونيش بحاول اتعامل مع الموضوع ده".

 

واختتمت درة حديثها قائلة:" ذكائي ممكن يخوف اللي قدامي مني، والخوف بالنسبالي وهم مش حاجة حقيقية ودائما بخاف من المجهول، والخوف زي الوهم النفس البشرية بطبيعتها".

 

نجوم الفن والإعلام يتحدون من أجل وقف الإبادة الجماعية
 

وكان قد حرص نجوم الوطن العربي على مساندة أهالي قطاع غزة المتضررين ودعمهم من آثار القصف والحرب، بعد الأحداث الصعبة التي مرت بها دولة فلسطين الشقيقة وتعرض قطاع غزة لدمار شامل نتيجة القصف والهجوم الذي شنه عليها الاحتلال الإسرائيل، وقام النجوم بنشر فيديو ناشدوا خلاله المجتمع الدولي بوقف الإبادة الجماعية وتحدثوا فيه بلغات مختلفة تضامنًا مع الشعب الفلسطيني معربين عن استيائهم الشديد بالأحداث الجارية على الأراضي الفلسطينية، وضم الفيديو مجموعة كبيرة من المشاهير والمصورين والمؤثرين ونجوم الإعلام من مختلف البلدان بإطلاق مناشدة لوقف الإبادة الجماعية في غزة منهم يسرا، درة، عمرو يوسف، جومانا مراد، فيدرا، كريم فهمي، أكرم حسني، أمينة خليل، أحمد فهمي، عمرو محمود يس، هشام ماجد، عائشة بن أحمد، وعدد كبير غيرهم.


درة:كلنا نشعر بالحزن والألم والغضب إزاء العنف والدمار في فلسطين
 

وكان الفيديو مصحوبًا بعبارة موثرة كتبتها درة "كلنا نشعر  بالحزن والألم والغضب إزاء العنف والدمار في فلسطين، لقد فقدوا الكثير من الأحباء هناك، ونخشى  على مصير الآخرين وخاصة  الأطفال الأنقياء الأبرياء،نطالب بوقف إطلاق النار الفوري، وحماية الشعب الفلسطيني من الاباده الجماعية وإقامة السلام والعدل الذي يضمن سلامتهم ".