طرد وفلوس بالملايين ورقص.. 3 شائعات طالت محمد سلام بعد اعتذاره عن موسم الرياض

الفجر الفني

بوابة الفجر

فنان محمد سلام يحتل الصدارة على منصات التواصل الاجتماعي وقائمة التريند بسبب قراره الرسمي بالاعتذار عن المشاركة في موسم الرياض الكبير الذي يُقام في المملكة العربية السعودية. هذا القرار جاء بعد رفض المنتج تامر مرسي والفنان أحمد مكي لاستبعاده من مسلسل "الكبير أوي" الجزء الثامن. 

 

تجدر الإشارة إلى أن هذا الحدث لا يزال يتصدر الانتشار على وسائل التواصل الاجتماعي بعد انتشار فيديو للفنان بيومي فؤاد، وفي هذا التقرير يرصد “الفجر الفني” أبرز الشائعات التي نالت النجم محمد سلام بعد اعتذاره عن موسم الرياض.

 

محمد سلام 

تعاقده مع شركة "سبيرو سباتس"

 

طرحت إحدى الصفحات المحلي لمشروب سبيرو سباتس عبر موقع التواصل الإجتماعي فيس بوك فكرة عن أن يتم التعاقد مع الفنان محمد سلام لقيامه بإعلانات عن المنتج قائلة “ ايه رأيكم في الفكره نخلي  محمد سلام يعمل إعلانات للشركه  ع الأصل دور” وفي هذه لحظة تداول رواد السوشيال ميديا الخبر دون التحقق من صحة الصحفة وغير ذلك تداول أنه تعاقد على مبلغ ٣٠ مليون جنيه للإعلان.

 

ولكن خرج سلام عن صمته حيث صرح بأن هذا غير صحيح وأنه لم يتعاقد مع أي شركة.

 

رقص محمد سلام بإحدي الديسكوهات

 

تم تداول مقطع فيديو للفنان محمد سلام على منصات التواصل الاجتماعي، وهو يستمتع بوقته في إحدى الديسكوهات. هذا الفيديو أثار جدلًا واسعًا وتعرض محمد سلام لانتقادات حادة، خصوصًا بعد موقفه السابق من اعتذاره عن المشاركة في مسرحية "زواج اصطناعي" وتعبيره عن تضامنه مع أهل فلسطين.

 

ومع ذلك، تبين أن هذا الفيديو وبالتالي يجب مراعاة أن الفيديو يعود إلى عام 2022 عندما كان محمد سلام يحتفل بالعرض الخاص لفيلم "عمهم" بجوار الممثل محمد إمام والمنتج أحمد السبكي.

 

طرد محمد سلام من مسرحية “زواج اصطناعي”

 

تداول عبر مواقع التواصل الإجتماعي إن الفنان بيومي فؤاد يؤكد على أنه السبب في طرد ومغادرة الفنان محمد سلام من الموسم وليس بسبب أحداث غزة ولكن هذا غير صحيح، عقب انتشار المنشور الأصلي، انتشر اسم الفنان بيومي فؤاد على نطاق واسع في محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي. ومع ذلك، تبين أن الأمور ليست كما يبدو، حيث ظهر الفيديو الحقيقي للواقعة.

 

في الفيديو، بيومي فؤاد يوجه تحية ساخرة لمخرج المسرحية محمد المحمدي بشكل لاذع، معبّرًا عن استغرابه من أسلوب الإخراج بشكل هزلي، ومعبرًا عن توجيه سخريته تجاهه.