عاجل| مع بداية عروض البلاك فرايداي والجمعة البيضاء أعرف المنتجات التي تدعم إسرائل لمقاطعتها

الاقتصاد

البلاك فرايداي
البلاك فرايداي

بدأت عروض البلاك فرايدي والجمعة البيضاء خلال شهر نوفمبر الجاري، حيث أطلقت عدد من العروض على كافة السلع مع خصوصمات يمكن وصفها بالكبيرة ولكن كانت المقاطعة واضحة لكافة المنتجات الخاصة بالشركات التي أعلنت دعمها للاحتلال الصهيونيي الذي يرتكب مجازر يومية بحق المدنيين بقطاع غزة.

 

وكانت من أبرز الشركات التي دعت حملات المقاطعة المنتشرة بشكل كبير في مصر إلى مقاطعتها متاجر كارفور ومنصة أمازون للتجارة الإلكترونية وماكدونالدز وستار باكس وساكند كوب الكندي،ونون وشركة بي بي للبترول البريطانية  وشركة أورانج للاتصالات الفرنسية وشركة هينكل وشركة أكسون موبيل وشركة شيل وسيارات شيفرولية وهيونداي ومرسيدس بنز الألمانية وسيارات BMW وفولكس فاجن، وبيجو وستروين وغيرها من العلامات التجارية التي تنتمي للدول الأوروبية الداعمة للاحتلال الإسرائيلي.

 

وتستعرض بوابة الفجر فيما يلي أهم ماركات المنتجات المنتشرة في الأسواق المصرية والعربية  الداعمة والمؤيدة لليهود والإسرائيليين الصهاينة في قتل أشقائنا الفلسطينيين، وهي كالتالي:

 

أهم العلامات التجارية التدعم إسرائيل:

 

مارلبورو

 

نيفيا

 

جونسون

 

شيتوس

 

كولجيت

 

أديداس

 

فازلين

 

ماكدونالدز

 

مطاعم كنتاكي

 

مطعم بابا جونز

 

هارديز

 

برجر كينج

 

ستاربكس

 

بيبسي – ميرندا – سفن أب

 

كوكاكولا – فانتا – سبرايت

 

مشروب تانج

 

لايز

 

برينجلز

 

ليبتون

 

نيسكافيه

 

لوريال

 

دانون

 

كنور

 

كارفور

 

دوريتوس

 

بوما

 

سيمنز

 

عصير كابي

 

حفاظات بريما

 

كادبوري

 

دوف

 

ديتول

 

كلير

 

نستله

 

ديزني

 

بانتين

 

هيد آند شولدرز

 

مياه معدنية حياة

 

فانيش

 

بريل

 

أوكسي

 

تروبيكانا

 

نوكيا

 

تيمبرلاند

 

بامبرز

 

بولو

 

أولار بي

 

إم آند إمز

 

ريكسونا

 

كيت كات

 

كابي.

 

ديزني

 

مارلبورو

 

بوما

 

لوريال

 

نتفليكس

 

سيمنز

 

هيونداي

 

نيسكافيه

 

CAT

HP

IBM

DELL

BMW

 

في ذات السياق حذر جهاز حماية المستهلك من العروض الوهمية التى تنتشر خلال موسم التخفيضات أو ما يعرف بـ البلاك فرايداي أو الجمعة البيضاء أو الجمعة الصفراء سواء في المتاجر أو على منصات التجارة الإلكترونية والتى توهم المستهلك أنها خفضت الأسعار في حين أن السعر يكون نفسه أو أعلى من السابق، أوترفع أسعار المنتجات قبل موسم العروض لتعود وتقدم عليها عروض وهمية لبيعها بنفس أسعارها وهو ما يعد غش وخداع للمستهلك.

 

لذلك طالب الجهاز الشركات بوضع الأسعار قبل وبعد التخفيض بشكل واضح على السلعة، كما دعا المستهلكين للإبلاغ عن أن غش أو خداع قد يتعرضون له عند تعاملهم مع منصات التجارة الإلكترونية.