في ذكري رحيله.. أبرز أعمال الفنان بشارة واكيم

الفجر الفني

بشارة واكيم
بشارة واكيم

يحل اليوم، الخميس 30 نوفمبر، ذكرى رحيل الفنان بشارة واكيم، الذي رحل عن عالمنا عام 1949، واشتهر واكيم بتقديم أدوار كوميدية عديدة ستظل محفورة فى وجدان المشاهد العربي، عاش حياة صعبة للغاية، خاصة بعد قرار دخوله الفن، حيث واجه عاصفة من الرفض من قبل عائلته.
وفي السطور التالية يعرض لكم الفجر الفني أبرز أعمال الفنان بشارة واكيم..


أبرز أعمال بشارة واكيم

 

الأفلام: برسوم يبحث عن وظيفة، تحت سماء مصر، ابن الشعب، الدفاع، أنشودة الراديو - بسلامته عايز يتجوز، فتاة متمردة - صرخة في الليل - الباشمقاول - أصحاب العقول، عريس من إسطنبول - صلاح الدين الأيوبي - انتصار الشباب - الفرسان الثلاثة - ليلى بنت المدارس - ليلى بنت الريف، أحلام الشباب - العريس الخامس - بحبح في بغداد - ليلى - ابن البلد - أحب الغلط - لو كنت غني - بنت ذوات - ليلة الفرح، كليوباترا - قضية اليوم - نداء القلب - وادي النجوم - الطريق المستقيم - رابحة - بنت الشيخ، غرام وانتقام - كدب في كدب - تحيا الستات - شهداء الغرام - سيف الجلاد - الأبرياء - وحيدة - عريس الهنا - طاقية الإخفاء - حنان - البؤساء - رصاصة في القلب، أول الشهر - الحظ السعيد - الجنس اللطيف - الصبر طيب - قصة غرام - الفنان العظيم - قلوب دامية - الحب الأول - البني آدم - الآنسة بوسة - جمال ودلال - الفلوس - ليلة الحظ - ليلى بنت الفقراء - أحلام الحب - كازينو اللطافة - حسن وحسن - البيه المزيف - ليلة الجمعة، ليلى بنت الأغنياء - سر أبي - لست ملاكا - ملاك الرحمة - لعبة الست - عروسة للإيجار - هدمت بيتي - صاحب بالين - مجد ودموع - المغني المجهول - غرام بدوية - رجل المستقبل - عودة طاقية الإخفاء - الماضي المجهول - أم السعد - الغيرة، ابن الشرق - البريمو - لبناني في الجامعة - القاهرة بغداد - قبلني يا أبي - قلبي دليلي - قلبي وسيفي - القناع الأحمر - غني حرب - المنتقم - نور من السماء - أنا ستوتة - العقل في أجازة - عروسة البحر - معروف الإسكافي - كنز السعادة، طلاق سعاد هانم - خلود - أميرة الجزيرة - حياة حائرة، عنبر، سكة السلامة، حلم ليلة

وفاة بشارة واكيم

 

أصيب بالشلل المؤقت أثناء عملهِ وخلال مشاركته مع الفنان نجيب الريحاني بمسرحية "الدنيا لما تضحك"، ورغم ذلك لم يلتزم بنصائح الطبيب بملازمة الفراش وظل يذهب يوميا للمسرح وقد أقنع الطبيب بذهابه إلى المسرح يوميًا للفرجة، وبالفعل سمحوا لهُ بالذهاب إلى المسرح يوميًا لمدة ساعة واحدة وتحسنت حالته الصحية، إلى أن توفي وهو يمسك بأوراق مسرحية جديدة، استعدادا لتمثيلها، في 30 نوفمبر عام 1949 عن عمر يناهز 59 عامًا.