إسرائيل حاولت تحريره.. مقتل عسكري محتجز في غزة

عربي ودولي

إسرائيل حاولت تحريره..
إسرائيل حاولت تحريره.. مقتل عسكري محتجز في غزة

إسرائيل حاولت تحريره.. مقتل عسكري محتجز في غزة، أعلن الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين يوم السبت أن عسكريًا إسرائيليًا، الذي كانت تحتجزه الجبهة في قطاع غزة، قتل في ضربة جوية نفذتها إسرائيل، مما أسفر أيضًا عن إصابة عدد من المحتجزين الآخرين.

أفاد مُتحدث باسم الجناح العسكري أن الضربة الجوية وقعت بعد فشل محاولة من قوة إسرائيلية خاصة لتحرير العسكري المحتجز،وأما بشأن توقيت أسر هذا العسكري أو المكان الذي يُحتجَز فيه في غزة، فلم يقدم المتحدث أي تفاصيل في هذا الصدد.

وأظهرت تقارير نشرها موقع "أكسيوس" يوم الجمعة، تفاصيل حول المحادثات الجارية لإطلاق سراح الرهائن الذين يُحتجَزهم حاليًا حركة "حماس" وفي سياق التفاوض، يُناقش الطرفان الإسرائيلي والفلسطيني إمكانية تحقيق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

 "حماس وافقت من حيث المبدأ" على استئناف المحادثات المتعلقة باتفاق جديد

وأوردت مصادر أنّ وسطاءً قطريين قاموا بإبلاغ إسرائيل بأن "حماس وافقت من حيث المبدأ" على استئناف المحادثات المتعلقة باتفاق جديد، ويهدف هذا الاتفاق إلى تأمين إطلاق سراح حوالى 30 رهينة، الذين يُحتجَزون حاليًا في قطاع غزة، مقابل الاتفاق على وقف للقتال لعدة أسابيع.

وأعرب مسؤولون إسرائيليون عن آمالهم في الحصول على مزيد من التوضيح خلال عطلة نهاية الأسبوع، بهدف تقييم جدية "حماس" فيما يتعلق بالاتفاق الجديد والتحقق من استعدادها لتحقيق التقدم في هذا الاتجاه.

اقرأ ايضًا..عاجل| وزير الدفاع جالانت وعضو مجلس الحرب جانتس رفضا مشاركة نتنياهو في مؤتمر صحفي

اقرأ ايضًا..كتائب القسام: أوقعنا قوة إسرائيلية راجلة فى حى التفاح والدرج بين قتيل وجريح

اقرأ ايضًا.."كتائب أبو علي مصطفى" تعلن مقتل جندي إسرائيلي أسير لديها أثناء هجوم فاشل للجيش

اقرأ ايضًا..الجيش الإسرائيلي ينشر فيديو للغارة التي استهدفت منزلا في بنت جبيل
 

إسرائيل حاولت تحريره.. مقتل عسكري محتجز في غزة 

مقتل 1200 شخص واحتجاز 240 رهينة

وبعد مرور 12 أسبوعًا على الهجوم الذي شنه مقاتلو "حماس" على بلدات في جنوب إسرائيل، الذي أسفر عن مقتل 1200 شخص واحتجاز 240 رهينة، قامت القوات الإسرائيلية بتحويل مناطق واسعة في قطاع غزة إلى أنقاض.

ولم تنجح جهود الوساطة التي تقوم بها مصر وقطر في التفاوض لإحلال وقف إطلاق النار، حيث انهارت هدنة استمرت لمدة أسبوع في نهاية نوفمبر.