رولا بقسماطي تتألق بأحدث ظهور لها

الفجر الفني

رولا بقسماطي
رولا بقسماطي

شاركت الفنانة رولا بقسماطي، جمهورها صور لها من أحدث ظهور، وذلك عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”.

وظهرت “رولا” وهي ترتدي شال باللون الأزرق وتوب باللون الأبيض، ووضعت ماكياج جريء مناسب لإطلالتها، واعتمدت على تسريحة شعر مناسبة لها، مما أثار تفاعل عدد كبير من الجمهور معها.

آخر أعمال رولا بقسماطي 

 

يذكر أن آخر أعمال رولا بقسماطي هو مسلسل الخائن الذي يعرض حاليا وهو من بطولة كلًا من سلافة معمار، قيس شيخ نجيب، مرام علي، ريتا حرب، رولا بقسماطي، خالد شباط، ومجموعة كبيرة من النجوم.

أحداث مسلسل الخائن

تدور الأحداث حول مفاجأة تفجرها الدكتورة أسيل في المشهد الأول من العمل، تكشف فيها خيانة زوجها المهندس سيف مع تيا أمام عائلة الأخيرة، وهي الشابة التي تصغر سيف بـ15 عامًا. هكذا، تبدأ الأحداث من لحظة الذروة، ثم تكشف مفاجآت متلاحقة ضمن الدراما العربية "الخائن" يُعرض يوميا في تمام العاشرة مساءً بداية من غد.

 

رولا بقسماطي تستعد لعمل جديد

 

مسلسل مختلط آخر تطل من خلاله رولا بقسماتي قريبا في دور بطولي إلى جانب معتصم النهار هو بعنوان «خرزة زرقا». يتألف العمل من ستين حلقة. يبدأ عرضه عبر محطة «أو إس إن» في 1 مارس (آذار) المقبل. وهو من كتابة كلوديا مرشليان وإخراج جوليان معلوف وبطولة نخبة من الممثلين بينهم بديع أبو شقرا وطوني عيسى وكارمن لبس وفادي إبراهيم ويوسف حداد ووسام صليبا وسمارا نهرا وسيرينا الشامي وغيرهم، وهو من إنتاج “الصباح إخوان”.

 

تفاصيل شخصية رولا بقسماطي

 

وعن طبيعة دورها فيه تقول بقسماتي: «دوري فيه يختلف تماما عما قدمته في مسلسل “أنا”. فهو يحكي عن “عليا” التي أجسد دورها، والمتزوجة من وليد (بديع أبو شقرا). وهي امرأة ظالمة ومظلومة، تنتابها الكثير من المشاعر الانفعالية، خصوصا عندما يظهر في حياتها “زين”، وهو رجل سبق وارتبطت معه بقصة حب، ويجسد دوره معتصم النهار». وسيجري عرض هذا المسلسل على قناة “إم تي في” اللبنانية.

تنتظر رولا بحماس ردود فعل المشاهدين عند انتهاء مسلسل «أنا». وتقول: “أتمنى أن تكتمل فرحتي بالمسلسل مع تفاعل ألمسه من قبل مشاهده في حلقته النهائية. فإنا شخصيا أحضره كأي مشاهد عادي، وأراجع نفسي جيدا، وأتنبه لبعض أخطائي كي أطور نفسي في المستقبل”. وعما ستحمله الحلقة الأخيرة تقول: “ستكون نهاية غريبة ومحرجة إلى حد ما، والحكم الأخير يعود إلى المشاهد”.