أسعار الدولار منتصف تعاملات اليوم الخميس 29 فبراير 2024.. وتراجع «الأخضر» بالسوق الموازية

الاقتصاد

سعر الدولار اليوم
سعر الدولار اليوم

 

تم الإعلان عن أسعار الدولار منتصف تعاملات اليوم الخميس 29 فبراير 2024 في البنوك المصرية وفقًا لآخر التحديثات، شهدت أسعار الدولار انخفاضًا كبيرًا مقارنة بالأيام السابقة في الشهر السابق.

إليكم أسعار الدولار اليوم الخميس 29 فبراير 2024 في بعض البنوك المصرية:

 

البنك المركزي المصري: 30.83 جنيه للشراء، و30.96 جنيه للبيع.

مصرف أبو ظبي الإسلامي: 30.90 جنيه للشراء (أعلى سعر شراء)، و30.95 جنيه للبيع.

البنك الأهلي المصري: 30.75 جنيه للشراء، و30.85 جنيه للبيع.

البنك التجاري الدولي: 30.85 جنيه للشراء، و30.95 جنيه للبيع.

بنك الإسكندرية: 30.85 جنيه للشراء، و30.95 جنيه للبيع.

بنك مصر: 30.75 جنيه للشراء، و30.85 جنيه للبيع.

البنك الأهلي المتحد: 30.85 جنيه للشراء، و30.95 جنيه للبيع.

بنك كريدي أجريكول: 30.85 جنيه للشراء، و30.95 جنيه للبيع.

بنك بلوم: 30.85 جنيه للشراء، و30.95 جنيه للبيع.

بنك الكويت الوطني: 30.85 جنيه للشراء، و30.95 جنيه للبيع.

مصرف أبو ظبي الإسلامي: 30.90 جنيه للشراء، و30.95 جنيه للبيع.

بنك الكويت الوطني: 30.85 جنيه للشراء، و30.95 جنيه للبيع.

بنك الإمارات دبي الوطني: 30.85 جنيه للشراء، و30.95 جنيه للبيع.

ميد بنك: 30.88 جنيه للشراء، و30.95 جنيه للبيع.

سعر الدولار في السوق السوداء أمام الجنيه المصري

شهد سعر الدولار في السوق السوداء تراجعًا أمام الجنيه المصري في منتصف  التعاملات ووصل سعر الدولار في السوق السوداء إلى نحو 49 جنيه للشراء، بعد أن كان يسجل 65 جنيه في الأيام السابقة، وبذلك تراجع بمقدار 14 جنيه للدولار الواحد. 

هذا التراجع جاء بعد إعلان مجلس الوزراء المصري برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي عن عقد صفقة مشروع رأس الحكمة، حيث من المتوقع أن يدخل هذا المشروع 35 مليار دولار إلى الاقتصاد المصري على مدار شهرين.

 

وفيما يتعلق بالقرض الجديد المقدم من صندوق النقد الدولي لمصر، أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" بأن مديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا أكدت أن القضايا الأساسية المتعلقة ببرنامج القرض لمصر تم حلها، وأنه من المتوقع التوصل إلى اتفاق في غضون أسابيع. وأشارت جورجيفا إلى أن التعاون مع مصر كان بناءً للغاية، وأن هناك إشارات مشجعة بشأن وجهات نظر مصر في التعامل مع القضايا التي أثرت سلبًا على قدرتها التنافسية.

وبالنسبة لزيادة حجم القرض المقدم إلى مصر من 3 مليارات دولار إلى 12 مليار دولار، أوضحت جورجيفا أنه لم يتم تحديد حجم الزيادة بعد وأن التفاصيل لا تزال قيد الإعداد. وأكدت أن تدهور الأوضاع في مصر ليس بسبب خطأ داخلي من الحكومة المصرية، وإنما يعود إلى الصدمات الخارجية، مشيرة إلى أنه قد يتم تعزيز البرنامج المالي لمصر نظرًا للتحديات الإضافية التي تواجهها البلاد بسبب الحرب الإسرائيلية في غزة واضطراب الملاحة في البحر الأحمر.

وأكدت جورجيفا أن الاستقرار في مصر ليس مهمًا فقط للبلاد نفسها، بل يهم الشرق الأوسط بأكمله.