بعد تصدره الترند.. 6 أفلام تعتبر علامة في مشوار أحمد عز الفني

الفجر الفني

بوابة الفجر

تصدر الفنان أحمد عز، تريند “جوجل”، بعدما حل ضيفًا في برنامج بودكاست BigTime" مع الإعلامي عمرو أديب، وفي السطور التالية نرصد أبرز الأفلام التي تعتبر علامة في مشواره الفني بمناسبة تصدره للتريند. 

فيلم "سنة أولى نصب"

 

ومن أبرز الأفلام التي تعتبر علامة في مشوار أحمد عز الفني فيلم "سنة أولى نصب"، الذي دارت أحداثه حول شابين يدعى "خالد" و"أحمد" اللذين يعملان في مجال النصب، ويقرران الانتقال لمدينة الغردقة لمواصلة نشاطهما، وخلال إقامتهما هناك، يتعرفان على فتاتين يُدعيان "داليا" و"نور"، واللتين تنتميان لطبقة اجتماعية ميسورة، ويقعان في حبهما على التوالي، بالإضافة إلى ذلك، يلتقي الشابان برجل أعمال كبير وطيب، يعرض عليهما فرصة العمل في مشروع كافيتيريا سياحي بعد أن قاموا بإنقاذه من الغرق. يبذل كل من أحمد وخالد جهودًا كبيرة لإنجاز المشروع في أسرع وقت ممكن. ومع استمرار تطور الأحداث، يتدخل والد "نور" بعد أن اكتشف العلاقة بين ابنته وأحمد، مما يضيف توترًا وتشويقًا إلى القصة. 

"حب البنات"

 

ومن الأفلام التي تعتبر علامة أيضًا في مشوار أحمد عز، فيلم "حب البنات"، الذي دارت أحداثه عن قصة ثلاث شقيقات، كل منهن من أم مختلفة لكنهن من أب واحد. عند وفاة الأب، يترك لهن تركة كبيرة تتطلب أن تجتمع الثلاثة في بيت واحد لتنفيذها. تبدأ عندها أمراضهن النفسية في الظهور، وتتصاعد التوترات بينهن. وفي ظل هذه الظروف، يظهر الحب كعامل مهم في علاج الأمراض النفسية التي تعاني منها الشقيقات، ويُظهر الفيلم كيف يمكن للحب أن يكون دواء لتلك الأمراض.

 

٣٦٥ يوم سعادة

 

ومن علامات أحمد عز في السينما أيضًا فيلم 365 يوم سعادة، هو فيلم كوميدي رومانسي، جسد خلاله شخصية شاب له علاقات متعددة ويرفض الزواج حتى تصادفه فتاة رقيقة تشغل قلبه.


 

وشارك في بطولة الفيلم كل من دنيا سمير غانم، وصلاح عبد الله، وشادي خلف، ولطفي لبيب، ويوسف داوود، بالإضافة إلى الممثلة اللبنانية لاميتا فرنجية. الفيلم من تأليف يوسف معاطي وإخراج سعيد الماروق، وإنتاج شركة أرابيكا للمنتج محمد ياسين.


 

المصلحة

 

ودارت أحداث الفيلم والمستوحاة من قصة حقيقية حول الضابط "حمزة" أحمد السقا، الذي يطلب نقله من قطاع الأمن المركزي إلى إدارة مكافحة المخدرات بعد مقتل شقيقه الضابط "يحيى "أحمد السعدني على يد "سليمان المسلمي "محمد فراج، يأمل في القبض على المسلمي والانتقام لشقيقه، تتصاعد الصراعات بين مطاردات ومواجهات بين الشرطة وأعوان "سالم المسلمي" أحمد عز، أكبر تاجر مخدرات في سيناء، وأخيه "سليمان المسلمي" محمد فراج.


 

الممر

 

والفيلم دارت أحداثه حول ضابط الصاعقة نور أحمد عز كان من بين الذين فقدوا الثقة بشدة، فساءت حالته النفسية وانعزل في منزله، إلا أن زوجته ليلى هند صبرى بقيت إلى جانبه وساعدته على استعادة ثقته بنفسه، وعاد للخدمة بتفانٍ وإخلاص، بينما قسم العريف السوهاجي هلال محمد فراج على عدم العودة لبلدته حتى ينتقم ويستعيد الأرض، وأعلن العريف النوبي عامر إدريس أمير صلاح فراره وبقاؤه بين أهله المهجرين، حيث شعر بحظه السيء بعد التهجير من أرض النوبة وفقدان أرض سيناء، أما المهندس المجند أحمد محمد الشرنوبى فقد فسخ خطبته مع حبيبته أمينه ألحان المهدي خشية أن يكون عبئًا عليها بسبب عدم معرفته بموعد خروجه من الجيش،وكان النقيب محمود أحمد فلوكس من بين المفقودين، حيث أسرته مجموعة من الزملاء في عمق سيناء، بقيادة الضابط دافيد أليعازر إياد نصار السادي الذي يعذبهم.

أما والدة محمود (إنعام سالوسه)، فبقيت تأمل ببقاء ابنها على قيد الحياة وكانت واثقة من أنه أسير داخل الأراضي المحتلة. وقدمت خطابًا له، تم تسليمه لابن اختها الضابط البحري رمزي (أحمد صلاح) ليسلمه للصليب الأحمر، وقررت القيادة تنفيذ عمليات تهديد ضد العدو في عمق سيناء للمحافظة على الضغط عليه، في انتظار استعداد الجيش لاستعادة الأرض.


 

الخلية

 

الفيلم دارت أحداثه حول “سيف”، الضابط في العمليات الخاصة، الذي يتصدى للإرهابي المعروف بـ "مروان"، وأثناء هذه العملية يفقد زميله الضابط “عمرو” في القتال، ويصاب “سيف” جراء انفجار قنبلة بجانبه، يقسم سيف أن يعود لينتقم لحق عمرو، بينما يعمل الضابط صابر على ملاحقة الإرهابي مروان أيضًا، يقرر (سيف) التوجه إلى صابر ليطلب مساعدته في رحلته للانتقام وتقديم العدالة.