محمد دياب في حوار لـ "الفجر" يكشف أجر نيللي في الفوازير.. وسبب تأسيس والدها شركة إنتاج

الفجر الفني

بوابة الفجر

حققت نجاح كبير في صغرها، استحوذت على قلوب الجماهير في كبرها، بتقديم أعمال فنية رائعة، مرورًا بفوازير رمضان التي تألقت فيها، تميزت بحضورها وخفة دمها، إنها الفنانة نيللي.

 

كشف الكاتب الصحفي محمد دياب، في حواره لـ "الفجر"، كواليس مثيرة عن قصة كفاح وعمل الفنانة نيللي منذ صغرها، وتأسيس والدها شركة إنتاج لتنمية ودعم مهارات بناته.. وإلى نص الحوار:

 

بداية نيللي مع التمثيل

تعتبر الممثلة نيللي من عائلة فنية، بدأت وهي طفلة لم يتجاوز عمرها الأربع سنوات في فيلم الحرمان، ثم فيلم عصافير الجنة من إنتاج شركة والدها.

 

تأسيس والدها شركة إنتاج

والد نيللي أسس شركة إنتاج حتى ينتج لابنته، من منطلق تنمية مهارات بناته، بعدما اختلف على أجر نيللي فألغى تعاقد الأفلام، والتي تألقت في الساحة السينمائية خلال فترة الستينيات.

 

إبداع نيللي في الفوازير

أبدعت الممثلة نيللي في برامج الفوازير، حيث كان لديها حضور وخفة دم واستعراضات حتى عرض عليها تقديم برامج الفوازير التي تألقت فيها.

 

 

كيف عادت نيللي لتقديم الفوازير؟

كشف الكاتب محمد دياب صحفي في دار الهلال، سبب عود الفنانة نيللي إلى تقديم الفوازير، بعدما اختفت سنة 1981، حيث أكد أن المخرج فهمي عبد الحميد أقنعها بالرجوع لتقديم الفوازير سنة 1990، لكنه توفى قبل عملها.

 

نيللي كانت تعشق عملها، حيث كانت تضع كنبة في مكان التصوير تنام عليها ساعتين ثم تواصل التصوير.