بالصور.. مؤتمر جماهيرى حاشد بالصالحية الجديدة لدعم المشير


منى محمد

أكد الربان عمر المختار صميدة بأن المشير السيسي تحدى جماعات الإرهاب ووقف في وجههم وحمل روحه على يده وانحاز للشعب وأزاح ظلمة وسواد حكم الإرهاب لافتا الي ان الشعب قام بثورتين الاولي سرقت منه ولكنه لم يفط في الثانية بفضل القائد والحكيم المشير السيسي الذي وقف من اجل مصر وقام بعزل الحكم الظالم ولذلك فان الشعب لن ينساة وسيقف ورائه

ودعا صميدة الجميع ان يخرجوا ويلبوا نداء الوطن بالخروج للتصويت فى الانتخابات ليتم المصريين ما بدؤوه ويكون القائد للسفينة المشير عبد الفتاح السيسي لتنقذ مصرنا من براثن الظلم والإرهاب

وأشار صميدة فى كلمته التي ألقاها في المؤتمرالذي عقد بمزرعته بمدينة الصالحية الجديدة بحضور عبد الله المغازي المتحدث الرسمي لحملة المشيرو شيوخ وعوا قل القبائل العربية ونخبة من المع الشخصيات العامة والسياسية وأعضاء مجلسي الشعب والشورى أن الشباب هم القادة وهم من يحركون السفينة ولا يخضعوا للإشاعات التي تهدف للنيل من الوطن

وقال اللواء امين راضي نائب رئيس حزب المؤتمر، ان مصر في مرحلة خطرة للغاية وتحتاج الجميع وان الانتخابات الرئاسية ستثبت للعالم كلة المعدن الاصيل للشعب المصري مطالبا جموع الشعب بعدم الانتكال علي كلمة المشير ناجح ناجح لافتا الي انه لابد من خروج اكثر من 30 مليون ليصوتوا للمشير في انتخابات الرئاسة

واوضح الدكتور عبد الله المغازى المتحدث الرسمي للحملة الرسمية للمشير السيسي ، ان الفترة القادمة كلها افعال لا اقوال ولا مكان فيها للكلام المعسول ولكن كما قال المشير سيبدأ العمل منذ الخامسة صباح مشيرا ان المشير تحدث عن المستقبل وعن خريطة مصر الحديثة وزيادة المحافظات إلى 33 محافظة،لافتا الي ان المشير عندما اختار المتحدثين الرسميين اختار 2 من الشباب وهذا يؤكد اهتمامه بالشباب كما يقدر دور المرأة المصرية والتي أصرت على النزول فى 30 يونيو و26 وكذلك يوم الاستفتاء على الدستور.

وأوضح أن العالم يتظر للشعب المصري بتقدير واحترام ولابد وان نحافظ على هذا الاحترام بنزولنا لانتخاب المشير لان الانتخابات مسؤولية وطنية.

وأضاف الدكتور مجدي مرشد نائب رئيس حزب المؤتمر، أن العام الذي حكم فيه الإخوان مصر كان عاما كله خيانة وظلم للوطن والمشير كان يرتدى الزى العسكري وشعر بمرارة الخيانة فقرر الانضمام لصفوف الشعب بعد ان طالبه الشعب بالنزول للترشح للرئاسة خلع الزى العسكري ورضخ لإرادة الشعب وهذا يحملنا مسئولية الخروج والتصويت بأعداد كبيرة حتى نثبت للعالم ان مصر لا ترضى بالظلم مطالبا بعدم اقصاء احد في هذة المرحلة التي تحتاج الي تكاتف جميع المخلصين وان الرئيس القادم لن ياتي الا بارادة الشعب وكذلك اعضاء مجلس الشعب والمحليات ، لافتا الي ان الشعب اصبح هو من يقرر مصيرة باختيارته ولن يفرض عليه احد.