"FaceBook" يفاجئ مستخدميه بعدة أسئلة قد تحدد مستقبله

تكنولوجى

بوابة الفجر


فاجأ موقع التواصل الإجتماعي الشهير "فيس بوك-Facebook"، مستخدميه بطرح عدة أسئلة خلال استبيان طالبتهم بملؤه، عبر صفحاتهم الشخصية، موضحًا أنها ستُستخدم للمساعدة بتحسين فيس بوك.

وتنوعت الأسئلة العشرة التي طرحها "فيس بوك"، علي مستخدميه ما بين مدي الرضا عن الخدمة، ومدي سهولتها، والتطبيقات المستخدمة، والأقسام التي تحتاج للتطوير وغيرها من الاسئلة، وربما نري الأيام القادمة تطوراً في فيس بوك الذي أسسه مارك زوكربيرغ، عام ٢٠٠٤ بالولايات المتحدة الامريكية، ويستخدمه حالياً الملايين عبر جميع قارات العالم.

وجاءت الأسئلة التي طرحها فيس بوك كالاتي: 
* عموما، ما مدى رضاك ​​عن تجربتك بالفيسبوك؟
وانحصرت الاجابات بين: "راضٍ تمامًا -راضٍ جدًا-راضٍ إلى حد ما-ما بين بين-غير راضٍ إلى حد ما-غير راضٍ بشدّة-غير راضٍ إطلاقًا".

* إذا كنت لتختار قسمًا لتحسينه في فيس بوك، أي قسم تختار؟
وانحصرت الاجابات بين: "الإعلانات-أدوات التحكم بالخصوصية-الصفحة الشخصية/اليوميات-الرسائل/الدردشة-آخر الأخبار-الصور-التطبيقات التي تندمج مع فيس بوك-غير ذلك (يرجى التحديد)".

* إلى أي درجة فيس بوك مهم في البقاء على تواصل مع: "الأصدقاء المقربين والعائلة والمعارف  والمشاهير والشخصيات العامة الأخري":
وانحصرت الاجابات بين: "هام إلى أقصى حد-هام جدًا-هام إلى حد ما-هام نسبيًا -ليس هامًا بالمرة".
* ما رأيك بعدد أصدقائك في فيس بوك؟
وانحصرت الاجابات بين: "أفضّل أن يكون لدي عدد أكبر بكثير من الأصدقاء-أفضّل أن يكون لدي المزيد من الأصدقاء بشكل معتدل- أفضّل أن يكون لدي المزيد من الأصدقاء نسبيًا- لدي العدد المناسب من الأصدقاء
أفضّل أن يكون لدي عدد أقل من الأصدقاء نسبيًا- أفضّل أن يكون لدي عدد أقل من الأصدقاء إلى حد ما-أفضّل أن يكون لدي عدد أقل بكثير من الأصدقاء".

* إلى أي درجة تشعر بأنك متحكّم بمعلوماتك الشخصية في فيس بوك؟
وانحصرت الاجابات بين: "تحت السيطرة تمامًا-متحكّم جدًا بتلك المعلومات-أنا متحكّم نوعاً ما بتلك المعلومات-أنا متحكّم بعض الشيء بتلك المعلومات-لست متحكّماً بتاتاً بتلك المعلومات".

* ما درجة موثوقية فيس بوك في العمل بالطريقة المتوقعة منه (أي من دون أخطاء أو تأخير)؟
وانحصرت الاجابات بين: "جدير بالثقة إلى أقصى حد-جدير بالثقة جدًا-جدير بالثقة إلى حد ما-جدير بالثقة نسبيًا-غير جدير بالثقة بالمرة".

* إلى أي درجة فيس بوك مفيد في الإجمال؟
وانحصرت الاجابات بين: "مفيد إلى أقصى حد-مفيد جدًا-مفيد إلى حد ما-مفيد نسبيًا-ليس مفيدًا بالمرة".

* إلى أي درجة فيس بوك ممتع في الإجمال؟
وانحصرت الاجابات بين: "ممتع إلى أقصى حد-ممتع جدًا-ممتع إلى حد ما-ممتع نسبيًا-غير ممتع بالمرة".

* يرجى إبداء رأيك بالموافقة أو عدم الموافقة على العبارة التالية: فيس بوك يهتم بمستخدميه.
وانحصرت الاجابات بين: "أوافق بشدة-أوافق-لست موافقًا ولا غير موافق-لا أوافق-لا أوافق بشدة".