أهم أخبار المغرب اليوم.. فيدرالية اليسار تستهجن اقتطاع رواتب الموظفين بحجة إصلاح التقاعد

تهتم أخبار المغرب اليوم، بالعديد من الموضوعات والقضايا المختلفة والمتنوعة على الصعيدين المحلي والعالمي، ومن خلال متابعة "الفجر" أخبار المغرب اليوم، يورد كلم أهم ما جاء من أنباء فيما يلي:

من أخبار المغرب اليوم، مهاجمة فيدرالية اليسار الديمقراطي حكومة عبد الإله بنكيران، باستنكارها الشروع مطلع الشهر الجاري في الاقتطاع من رواتب موظفي القطاع العام، إيذانا بتفعيل "خطة التقاعد"، فيما نددت بما وصفته القمع الذي تتعرض له التنظيمات المقاطعة للانتخابات، وفق تعبيرها.

وانضمت الفيدرالية، التي تخوض غمار الانتخابات التشريعية للسابع من أكتوبر، إلى الأصوات النقابية والسياسية والمدنية المعارضة للخطة الحكومية في إصلاح نظام المعاشات المدنية للصندوق المغربي للتقاعد، معتبرة أن القانون المتعلق بالخطة يبقى "جائرا" والذي "تم تمريره للمس بحقوق المتقاعدين".

تتناول أخبار المغرب اليوم، شكوى بدر الدين صمايو مما اعتبره عرقلة لحصوله على "كريما" من طرف العاملين بملحقة وزارة الداخلية بالرباط، بعدما أمر الملك محمد السادس بذلك، بحسبه، قائلا: "التقيت الملك في أوائل شهر رمضان سنة 2008 بشارع محمد الخامس بالرباط، وطلبت منه مساعدتي، واستجاب لي، وطلب من حارسه الشخصي أن يحتفظ ببطاقتي الوطنية".

واسترسل المتحدث نفسه بأنه، بتاريخ 15 أبريل سنة 2010، أُعلم من طرف السلطات المحلية بأنه سيستفيد من مأذونية نقل، تحت الرقم التسجيلي 3444، وزاد مستدركا: "منذ ذلك الوقت وأنا أنتظر ولم أحصل على شيء نهائيا.. خلال 6 سنوات قمت بزيارات متكررة إلى ملحقة وزارة الداخلية بحي الرياض، وفي كل مرة يقولون لي: سِر مزال مكاين والو"".

تتضمن أخبار المغرب اليوم، قيام عناصر الشرطة بمنطقة أمن إنزكان في تفكيك عصابة تتكون من ثلاثة أشخاص، وُصفت بالخطيرة، متخصصة في سرقة الدراجات النارية وترويج الأقراص المهلوسة، بعد الحصول على أنواع منها من الصيدليات بناء على وصفات طبية مزورة.

وجاء توقيف العصابة بعد عملية روتينية لمصالح الأمن بإنزكان، في إطار التأكّد من الهوية وأوراق دراجة نارية كان شخصان يمتطيانها بالشارع العام، لتنكشف حيازتهما لسلاح أبيض من الحجم الكبير وأوراق مزورة للدراجة النارية.

تشهد أخبار المغرب اليوم، أنه لليوم الثاني على التوالي، يحتفل اليهود المغاربة بعيد "رَاسَا سَانة"، أو رأس السنة اليهودية 5777، وفق التقويم العبري، في عدد من المدن المغربية، والذي صادف هذا العام احتفال المسلمين برأس السنة الهجريّة، ما عدّه عديد من اليهود إشارة إلى التلاحم الذي يجمع المغاربة بغض النظر عن دياناتهم.

ويستعد اليهود المغاربة أيضا لعيد "يوم الغفران"، أو "يوم كيبور" بالعبرية، الذي سيزامن مع مناسبة "عاشوراء" هذا العام بالمغرب، المصادف ليوم 12 أكتوبر الجاري، إذ يقوم المغاربة المعتنقون للديانة اليهودية بإقامة شعائرهم التعبدية في المنازل، من صلاة وصوم، فيما يحرصون على عدم لباس أي أزياء مصنوعة من الجلد.