أهم أخبار المغرب اليوم.. دراسة: المملكة يمكنها الاعتماد على الطاقات المتجددة بشكل كامل

عربي ودولي

بوابة الفجر


تناقش أخبار المغرب اليوم، الكثير من الموضوعات والقضايا المختلفة والمتنوعة على الصعيدين المحلي والعالمي، ومن خلال متابعة "الفجر" أخبار المغرب اليوم، يورد لكم أهم ما جاء من أنباء فيما يلي:



دراسة: المملكة يمكنها الاعتماد على الطاقات المتجددة بشكل كامل
من أخبار المغرب اليوم، نشر جامعة ستانفورد بكاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية دراسة حول الطاقة بـ 139 دولة، أكدت إمكانية الاعتماد على الطاقات البديلة بشكل كامل مع حلول سنة 2050، والتوقف عن الاعتماد على الطاقتين الأحفورية والنووية.

وعددت الدراسة مجموعة من النقاط الإيجابية في مسألة التحول نحو الطاقات البديلة، خاصة الشمسية والريحية وحتى المائية، أبرزها خفض تكاليف ظاهرة الاحتباس الحراري، وخلق فرص الشغل، والحد من الصراع الدولي القائم على الطاقة، وتقليص الوفيات الناجمة عن التلوث.



المغرب يعود إلى توقيت "غرينيتش" الأحد المقبل
تتناول أخبار المغرب اليوم، إعلان وزارة الوظيفة العمومية وتحديث الإدارة، أنه سيتم توقيف العمل بالتوقيت الحالي للمملكة (غرينتش +1)، وذلك بتأخير الساعة بستين دقيقة عند حلول الساعة الثالثة صباحا من يوم الأحد 30 أكتوبر 2016.

وذكر بلاغ للوزارة، اليوم الاربعاء، بأن هذا الإجراء يأتي عملا بمقتضى المرسوم رقم 781- 13 - 2 الصادر في 21 ذي القعدة 1434 هجرية الموافق ل28 شتنبر 2013، بتغيير الساعة القانونية للمملكة.



17 قتيلا في حوادث سير بالمناطق الحضرية
تتضمن أخبار المغرب اليوم، أن 17 شخصا لقوا مصرعهم، وأصيب 1701 آخرون بجروح، إصابة 81 منهم بليغة، في 1264 حادثة سير وقعت داخل المناطق الحضرية خلال الأسبوع الممتد من 17 إلى 23 أكتوبر الجاري.

وعزا بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث، إلى عدم التحكم، وعدم احترام حق الأسبقية، وعدم انتباه الراجلين، والسرعة المفرطة، وعدم انتباه السائقين، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة "قف"، و السير في يسار الطريق، والسير في الاتجاه الممنوع، والسياقة في حالة سكر، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والتجاوز المعيب.



الحكومة تواصل التقشف في الاستثمار ضمن قطاعي التعليم والصحة
تشهد أخبار المغرب اليوم، مواصلة حكومة تصريف الأعمال المنتهية ولايتها نهج سياسة التقشف في نفقات الاستثمار في قطاعي الصحة والتعليم، اللذين سجلا أضعف المخصصات المالية من ميزانية 2017، إلى جانب مرافق أخرى، كالثقافة، مقارنة مع المخصصات التي تحصلت عليها وزارات التعمير والسكنى والمالية والدفاع.

ومثلت نفقات الاستثمار بشكل عام ما يناهز 19.5 في المائة كمتوسط سنوي في السنوات الخمس الماضية، مقابل 80.5 في المائة لنفقات التسيير والنفقات العادية، وعزت الحكومة هذا الخلل إلى صعوبة التحكم في كتلة الأجور، وتفاقم تحملات المقاصة، إلى جانب ضعف تنفيذ نفقات الاستثمار، ما انعكس سلبا على النفقات المرحلة.