من السينما إلى الأفراح.. قصص مي عز الدين مع "هز الوسط" (فيديو)

الفجر الفني

مي عزالدين
مي عزالدين


تثير الفنانة مي عز الدين، الجدل دائمًا، بسبب إقبالها على "الرقص"، في المناسبات العامة، فضلًا عن تجسيدها لدور "الراقصة"، في أعمالها الفنية، مثل فيلم "أيظن" عام 2006، والذي شهد ظهورها بثلاث شخصيات، إحداهن راقصة شعبية، عديمة الأخلاق، تحاول استغلال رجل ثري، لتحصل على أمواله.

وفي عام 2007، اتجهت "عز الدين"، للرقص على الطريقة الهندية، خلال أحداث فيلم "شيكامارا"، والذي شهد أيضا تجسيدها لدورين، أحدهما امرأة فقيرة متزوجة ولديها طفلين، وأخرى ثرية ولكنها تعاني من عدم تحملها المسئولية في حياتها المرفهة.

وشاركت "عز الدين"، الفنان محمد سعد، في فيلم "اللمبي 8 جيجا"، عام 2010، ولم تتجاهل الرقص خلال أحداث الفيلم أيضا، بل ظهرت وهي ترقص على غناء "سعد"، الذي قام بدور زوجها، وأشعل رقصهما معًا، حفل أقيم بإحدى القرى المصرية.

كما ظهرت "عز الدين"، وهي ترقص، خلال أحداث أعمالها الفنية في الدراما التلفزيونية، منها رقصها الشعبي، في مسلسل "دلع بنات"، الذي جسدت خلاله دور فتاة شعبية تدعى "كوريا"، كما شهدت أحداث مسلسلها "وعد"، رقصها داخل ملهى ليلي، على إحدى الأغنيات الشهيرة.

لم تكن السينما والدراما، مصدر تعبير "عز الدين"، عن حبها للرقص، فقط، بل ظهرت في أكثر من مناسبة عامة، وهي ترقص، ومنها رقصها على المهرجان الشعبي "فرتكة فرتكة"، أثناء استضافتها ببرنامج "كل يوم"، للإعلامي عمرو أديب.

وظهر انجذابها للأغنيات الشعبية، مرة أخرى، خلال رقصها على أغنية "آه يا دنيا"، للفنانة بوسي، أثناء استضافتها ببرنامج "تلاتة في واحد"، الذي تقدمه الفنانة شيماء سيف، التي شاركتها الرقص خلال الحلقة، وأشعلا مواقع التواصل الاجتماعي بعدها.

وكانت آخر قصص "عز الدين" مع "هز الوسط"، الذي قد يتنافى مع طبيعتها الهادئة، وملامحها الجذابة، في فرح الإعلامي تامر شلتوت، مؤخرًا، وحقق فيديو رقصها، أعلى نسب المشاهدة، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وموقع "يوتيوب".