بعد واقعة "سياح الأردن".. أشهر حوادث الطعن خلال السنوات الأخيرة
أعاد حادث تعرض ثلاثة سياح أجانب ومرشد سياحي وضابط أمن للطعن اليوم الأربعاء، في مدينة جرش شمال الأردن، الحديث حول عمليات الطعن التي وقعت خلال السنوات الماضية، وشهدتها الدول الأوروبية في توقيتات مختلفة.
حادث طعن في الأردن
تعرض ثلاثة سياح أجانب ومرشد سياحي وضابط أمن للطعن اليوم الأربعاء، في مدينة جرش شمال الأردن.
وقال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام الأردنية، إن شخصًا أقدم بالاعتداء بواسطة سكين على عدد من السياح ومرشد سياحي وأحد ضباط الأمن العام وتم إسعاف المصابين للمستشفى.
وأوضح أنه تم على الفور إلقاء القبض على المعتدي وبدأت التحقيقات معه.
طعن في النرويج
لم يكن حادث الطعن في الأردن، الأول من نوعه، بل سبقه في 18 يناير 2019م، حيث أعلنت شرطة النرويج تحقيقها في هجوم بسكين بأوسلو روسي ضد سيدة، شككت في كونه واقعة إرهابية أولا، قبل أن تنفي ذلك لاحقا.
طعن في بريطانيا
وفي 15 أغسطس 2019م، أعلنت الشرطة البريطانية وقوع حادث طعن بسكين خارج وزارة الداخلية في العاصمة لندن، مؤكدة أنه ليس عمل إرهابي.
وسبقها حادث طعن، تسبب في قتل سائحة أمريكية وأصيب 5 أشخاص، بميدان "راسل"، وسط لندن، ثم اعتقلت الشرطة المهاجم الذي اعترف بتنفيذه الجريمة.
بينما اقتحم رجلين مطعمًا قرب جسر لندن وطعنا اثنين من المواطنين بداخله.
وفي 1 يناير 2018م، شهدت لندن في مناطق متفرقة بها عدد من حوادث الطعن بين ليلة رأس السنة الجديدة وصباح العام الجديد، سقط فيها أربعة مواطنين.
طعن في فرنسا
وفي 1 سبتمبر 2019م، مقتل شخص وجرح 8 آخرين، في حادث طعن، ببلدة فيلوربان المحاذية لمدينة ليون وسط شرق فرنسا، حسبما أعلنت الشرطة.
طعن في ألمانيا
كما شهدت مدينة ميونيخ الألمانية حادث طعن إرهابي، في مايو 2016م، نفذه مسلح بسكين في محطة قطارات، أصيب إثره نحو 5 أشخاص على الأقل.
كما أصيب 14 شخصًا في هجوم بسكين على حافلة في مدينة لوبك بشمال ألمانيا.
طعن في روسيا
وفي روسيا، أعلنت الشرطة عن مقتل شخص بالرصاص في إحدى مدن البلاد، بعد أن هاجم أشخاص بسكين وأصاب 8 أشخاص.
طعن في هولندا
وفي 7 مايو 2018م، أعلنت الشرطة الهولندية وقوع حادث طعن بوسط لاهاي أدى إلى جرح ثلاثة أشخاص، نقلوا إلى المستشفى بحالة حرجة.
طعن في بلجيكا
وفي 22 أغسطس 2018م، لقى شخص مصرعه في حادث طعن شرق بلجيكا، حيث اقتحم مسلحا بسكين مطعما في بلدة مورنسنيت تشابيل وقتل أحد الأشخاص وجرح عددًا آخر يجرى حصره.