رومان مولينا في حوار خاص مع الفجر الرياضي

حوار - الصحفي رومان مولينا يكشف لـ “الفجر الرياضي” عن تحقيقاته المثيرة للجدل التي هزت كرة القدم

الفجر الرياضي

رومان مولينا
رومان مولينا

تداولت العديد من الأحاديث خلال الفترة الحالية، حول التحقيقات التي أجراها الصحفي الفرنسي رومان مولينا، والذي رصد فيه العديد من التفاصيل التي هزت الوسط الرياضي على مستوى العالم.

اختص الصحفي رومان مولينا، موقع الفجر الرياضي، للحديث عن تحقيقاته المثيرة كالآتي:-

حدثنا عن نفسك أكثر؟

أنا رومان مولينا، من مواليد فرنسا في 3 مايو عام 1991، أقيم حاليًا في الأندلس بإسبانيا، أعمل مراسل استقصائي متخصص في كرة القدم، وكتبت أيضًا قبل ذلك في كرة السلة.

كاتب مستقل ومحاضر قمت بتأليف ونشر 6 كتب، بالإضافة إلى استطلاعات رأي لصحيفة نيويورك تايمز وسي إن إن وبي بي سي ولو تيمبس، أمارس كرة سلة في أوقات فراغي.

ما هي التحقيقات التى قمت بإجرائها عن الرياضة في الوطن العربي وإفريقيا؟

قمت برصد بعض المصائب داخل كرة القدم الأفريقية والآسيوية، سأتحدث معك عن أبرز، لكن سيتم نشر الجزء الثاني من التحقيقات خلال شهر ديسمبر المقبل.

أولًا في إفريقيا

- هناك واحدة من أكبر الأكاديميات في جمهورية الكونغو الديمقراطية تدار حاليًا من قبل عصابة التحرش بالأطفال.

- تم إصلاح بعض الألعاب الدولية في آسيا، وتوقف العديد من اللاعبين عن الانضمام إلى منتخباتهم الوطنية بسبب هذا.

- يحصل معظم رؤساء الاتحاد الأفريقي على نساء مدفوعة الأجر، وتتم تغطية دراسات بناتهم في بلدان أخرى.

- يدفع الاتحاد الفرنسي بعض أفراده لتدريب المنتخبات الوطنية في إفريقيا، لقد فعلوا ذلك بالفعل مع ديدييه سيكس، الذي درب غينيا، توغو وموريشيوس في الماضي.

- يشارك نجل رئيس الكونغو برازافيل في المنتخب الوطني في جمهورية إفريقيا الوسطى.

- يمكن للاتحاد المغربي، أن يفعلوا ما يريدون لأن لديهم تأثير كبير في الاتحاد الأفريقي.

- بعد أن اشتكت السنغال من لاعب تجاوز سنه في فريق أفريقي تحت 17 سنة، أعلن المنتخب الوطني أن اللاعب "متوفى"، لكنه يواصل حاليًا مسيرته في المنتخب الوطني تحت 21 عامًا من نفس البلد.

- لدى الاتحاد الكيني لكرة القدم 16 حسابًا مصرفيًا، بما في ذلك بعض الحسابات المخفية.

- أصدقاء رئيس الاتحاد الجزائري السابق يشنون حربا ضد القيادة الحالية.

- تلقى ماريو ليمينا، لاعب فولهام الإنجليزي، مبلغًا كبيرًا من المال لتمثيله منتخب الجابون، وهناك لاعبون أفارقة آخرون في نفس المواقف.

في قارة آسيا:-

- الغضب الإعلامي الهائل المحيط بكأس العالم في قطر سياسي ويمول من قبل أشخاص منظمات يرغبون في إلحاق الضرر بالبلد.

- ينحني بعض الأشخاص المهمين جدًا، من أجل التواصل مع الأشخاص المقربين من ناصر الخليفي.

وماذا عن تحقيقات الكرة الفرنسية والأوروبية؟

أنا أسف لكن هذا كثير للغاية، سوف تتمكن من معرفة كل شيء من هذا التحقيق من هنـــا وهنا