كواليس قمة جدة للأمن

بمشاركة السيسي.. تفاصيل "قمة جدة" للأمن والتنمية

تقارير وحوارات

بوابة الفجر

تشهد "قمة جدة"، بحث المستجدات الإقليمية والدولية، وسبل توسيع التعاون بين قادة مصر والعراق والأردن ودول مجلس التعاون الخليجي والولايات المتحدة الأمريكية، المشاركة في القمة.

يرصد "الفجر"، كل ما تريد معرفته عن قمة جدة التي يشارك فيها الرئيس عبد الفتاح السيسي.

قمة جدة للأمن والتنمية 
تجمع قمة جدة، قادة مصر والعراق والأردن ودول مجلس التعاون الخليجي والولايات المتحدة الأمريكية، لبحث المستجدات الإقليمية والدولية، وسبل توسيع التعاون بين الدول المشاركة.

المستجدات الإقليمية
وتبحث قمة جدة، المستجدات الإقليمية والدولية، وسبل توسيع التعاون بين الدول المشاركة، لا سيما في المجالات الاقتصادية والأمن الغذائي والطاقة والمياه.

التحديات الإقليمية في قمة جدة 
كما تستهدف قمة جدة، تلبية تطلعات ومصالح الأجيال الحالية والقادمة من شعوب المنطقة، ويعزز من الجهود المشتركة لمواجهة التحديات الإقليمية والعالمية، وكذلك التشاور والتنسيق بشأن مساعي الحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، فضلًا عن تدعيم وتطوير أواصر العلاقات التاريخية المتميزة مع جميع الدول المشاركة بالقمة.

اقرأ أيضًا: عاهل مملكة البحرين يصل إلى جدة.. ويؤكد أن القمة فرصة لتعزيز الجهود المشتركة

 

وسيعقد الرئيس عبد الفتاح السيسي، عددًا من اللقاءات الثنائية مع القادة المشاركين في قمة جدة من أجل التباحث حول سبل تعزيز العلاقات الثنائية معهم، وكذا مناقشة أخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية.

اقرأ أيضًا: ولي العهد السعودي في استقبال رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد

 

ومن المقرر أن يلتقي الرئيس الأمريكي، جو بايدن، اليوم السبت، قادة دول مجلس التعاون الخليجي الست، بالإضافة إلى مصر والأردن والعراق، خلال اجتماع قمة في جدة، المحطة الأخيرة في جولته الشرق أوسطية التي قادته أيضًا إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية.

ووصل الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى المملكة العربية السعودية للمشاركة في "قمة جدة" والتي ستجمع قادة مصر والعراق والأردن ودول مجلس التعاون الخليجي والولايات المتحدة الأمريكية".

وصرح المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية السفير بسام راضي بأن مشاركة الرئيس في قمة جدة تأتي في إطار حرص مصر على تطوير المشاركة بين الدول العربية والولايات المتحدة الأمريكية على نحو يلبي تطلعات ومصالح الأجيال الحالية والقادمة من شعوب المنطقة، ويعزز من الجهود المشتركة لمواجهة التحديات الإقليمية والعالمية، وكذلك التشاور والتنسيق بشأن مساعي الحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، فضلًا عن تدعيم وتطوير أواصر العلاقات التاريخية المتميزة مع جميع الدول المشاركة بالقمة.