في أقل من 7 أيام.. أروى تحقق نجاحًا بكليب "ظالم".. وتجتاز المليوني مشاهدة

الفجر الفني

أروى
أروى

حققت الفنانة أروى، نجاحًا كبيرًا بفيديو كليب اغنيتها الجديدة التي تحمل عنوان "ظالم" وقد اجتازت المليوني مشاهدة بأقل من أسبوع وتلقت على إثر ذلك الاشادات من الجمهور والاعلام لما قدّمته من عمل متكامل بالصوت والصورة وسيليه سلسلة اعمال فنية قبل نهاية العام المنصرم. 


وقد تعاونت مع المخرج عادل سرحان لاخراج الفيديو كليب والأغنية من كلمات: محمد القاسمي الحان: ادهم توزيع: محمد عصمت ومن انتاج شركة لايف ستايلز ستوديو بأول تعاون بينهما.

 

 

وظهرت أروى بعدسة المخرج عادل سرحان غاية في الجمال والأناقة فاختارت اطلالات منوّعة من الفساتين ذات الألوان الطبيعية كالأخضر والأصفر بما يناسب المشاهد الخارجية ومواقع التصوير في النهار والليل، بينما ارتدت اللباس المناسب داخل المنزل بمشاهد الشجار والنزاع مع شريكها.

 

اروى

 

تفاصيل الأغنية

 

الأغنية قدمت جرعات عالية من عذاب الحبّ بين الزوجين وانكسار العلاقة بينهما، وبخلاف الاغنيات السابقة ترجمت أروى بأدائها دور الظالم وما يتركه من آثار مدمّرة على النفس فغنت: “ظالم ظلمتك واعترف لما جرحتك للاسف وأكبر جريمة في الهواء خليت دمعك ينذرف”

 

أروى 

 

أروى تخطت بهذا الكليب دور الفنانة المؤدية لأغنية “ظالم” ولعبت دورًا دراميًا تمثيليًا فائق الاحترافية عكست فيه الحالات النفسية المرافقة للمرأة بين الألم والدموع والمواقف الصادمة، فأتى العمل متناغمًا بين الصوت والصورة، وبدا جليًا قوة الاحساس والمشاعر بالغناء والتعبير بالعيون والحركة للحالة العاطفية.

 

بعد حماس وتشويق كبيرين للجمهور ورواد التواصل الاجتماعي، طرحت النجمة أروى أغنية “ظالم” عبر قناة اليوتيوب والمنصات الرقمية على طريقة الفيديو كليب. الأغنية من كلمات محمد القاسمي والحان ادهم وتوزيع محمد عصمت ومن انتاج شركة لايف ستايلز ستوديو بأول تعاون بينهما.

 

ظهرت أروى بعدسة المخرج عادل سرحان غاية في الجمال والأناقة فاختارت اطلالات منوّعة من الفساتين ذات الألوان الطبيعية كالأخضر والأصفر بما يناسب المشاهد الخارجية ومواقع التصوير في النهار والليل، بينما ارتدت اللباس المناسب داخل المنزل بمشاهد الشجار والنزاع مع شريكها.

 

أروى تخطت بهذا الكليب دور الفنانة المؤدية لأغنية “ظالم” ولعبت دورًا دراميًا تمثيليًا فائق الاحترافية عكست فيه الحالات النفسية المرافقة للمرأة بين الألم والدموع والمواقف الصادمة، فأتى العمل متناغمًا بين الصوت والصورة، وبدا جليًا قوة الاحساس والمشاعر بالغناء