أسامة منير ضيف برنامج "أنا سعيد" على قناة القاهرة والناس

الفجر الفني

 أسامة منير في برنامج
أسامة منير في برنامج " أنا سعيد "

تستعد قناة القاهرة والناس، لعرض حلقة جديدة من برنامج "أنا سعيد"، الذي يقدمه سعيد جميل، الذي يعرض يومي الثلاثاء والأربعاء من كل اسبوع الساعة الحادية عشرة مساءً.

 

الحلقة بعنوان "تأثير برامج المرأة وجروبات النساء على الأسرة المصرية" وتتحدث عن برامج المرأة، وجروبات النساء المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي وهل كانت سبب رئيسي في خراب البيوت وارتفاع معدلات الطلاق في مصر أم لا، وذلك من خلال قصص حقيقية يرويها أصحابها بأنفسهم.

أبرز ضيوف برنامج “ أنا سعيد ”

ويستضيف البرنامج، في حلقة الثلاثاء القادم سلمى سليم محترفة سباقات الرالي ومؤسسة فريق «سكوربيون ريسنج» للسباقات، في لقاء تحدثت فيه عن بدايتها في هذا المجال وأرقامها القياسية التي حققتها في سباقات الرالي فضلا عن قدرة المرأة على خوض أي مجال مهما كان شاق وصعب.

 

فضلًا عن استضافته للكاتب الصحفي محمود الضبع والذي تحدث عن مدى قوة تأثير مواقع التواصل الاجتماعي على الأسرة المصرية، بالإضافة إلى تعليقه ومناقشته مع أحد الحالات التى عرضت قصتها من خلال فقرة في الضل "احدى فقرات البرنامج".

كواليس استضافة أسامة منير 

 

وفي حلقة الأربعاء  يستضيف سعيد جميل، المذيع والاعلامي الشهير أسامة منير، في لقاء غلب عليه الكوميديا وكشف من خلاله العديد من الأسرار في حياته المهنية والشخصية وعلاقته بزوجته، وتفاصيل تعرض لأول مرة على شاشة القاهرة والناس.

شروع الرجال في ضرب زوجاتهم

 

جدير بالذكر، انتقد الإعلامي أسامة منير، شروع بعض الرجال في ضرب زوجاتهم خاصة أمام الأبناء، حيث نشر  فيديو  عبر حسابه الشخصي على موقع “إنستجرام ” قائلا: “لو بيتهيقلك إنك لما تضرب مراتك إنت كده راجل؟.. لأ مش راجل ولا عمرك كنت راجل، الراجل ميمدش إيده، الراجل عنده دماغ يفكر بيها، الراجل يحتوي، يحتضن.. الست كل اللي بتحلم بيه إنها تشعر بالأمان”.

أزمة منتصف العمر

 

في سياق آخر قال الإعلامي أسامة منير، إن أزمة منتصف العمر تأتي للرجال والنساء، موضحًا أنها تكون بنسب حسب التوقيت الذي تأتي فيه.

 

تابع “منير” خلال لقائه في برنامج “كلام الناس” المذاع على شاشة “MBC مصر”، وتقدمه الإعلامية ياسمين عز، أن أزمة منتصف العمر من الممكن أن تأتي للشخص في أوائل الأربعينات وفي هذا الوقت تكون جاءت مبكرا، أو في الستينات وهذه متأخرة، أو تأتي في منتصف الخمسينات، على حسب ما عاشه وما حصده وما ضحى به الشخص في حياته.

 

أضاف: “القصة بتيجي هنا.. أنا تعبت واشتغلت، هل أنا حققت الرسالة بتاعتي؟ هل أنا أرضيت كل الناس اللي نحوا وأسعدتهم؟ وأنا فين من ده كله.. ويمكن أنا عملت غنوة على ده”.

 

أوضح: “في الفترة اللي فاتت أنا مريت بأزمة منتصف العمر، ومفيش راجل ممرش بيها، ومريت بيها بشدة وبقوة.. وبدأت أفكر بشكل تاني، يعني أنا عايز أعمل مشروع.. طب تعمله ليه؟ فاضلك كام سنة عشان تعمل فيهم الشغل ده؟ عقبال ما ينجح المشروع ده هتلحق تستمتع بيه”.