تعرف على.. فضل الصيام في ليلة النصف من شعبان لعام 2024 وأهم الأدعية المستجابة

تعرف على.. فضل الصيام في ليلة النصف من شعبان لعام 2024 وأهم الأدعية المستجابة

إسلاميات

تعرف على.. فضل الصيام
تعرف على.. فضل الصيام في ليلة النصف من شعبان لعام 2024

تعرف على.. فضل الصيام في ليلة النصف من شعبان لعام 2024 وأهم الأدعية المستجابة.. ليلة النصف من شعبان 2024، لن يفصلنا على ليلة النصف من شعبان للعام الجاري 1445 إلا أيام معدودة،لذلك عملية البحث عن الموعد وفضل صيام تلك الليل والدعاء المستجاب فيها لن تتوقف لحظة واحدة، يتشوق المسلمين لهذه الليلة ويدعون الله كثيرًا ليلًا ونهار أن يقبل الله أعمالهم وتغفر ذنوبهم، يسعى الكثير من المسلمين اغتنام أي فرصة للتقرب إلى الله والتوبة عن كل ذنب والسير على خطى النبي صلى الله عليه وسلم للفوز بالجنة، ترقبوا معنا وسوف ننشر لكم موعد ليلة النصف من شعبان 2024

ليلة النصف من شعبان 2024

تعرف على.. فضل الصيام في ليلة النصف من شعبان لعام 2024 وأهم الأدعية المستجابة

نفحات ونسائم الشهر الكريم تقترب كثيرًا والأجواء الرمضاني تظهر في كل مكان وسط فرحة وسعادة كبيرة لا يمكن وصفها بالحديث أبدًا، ويقترب شهر شعبان على المناصب، وأعلنت دار الإفتاء المصرية صباح الأمس الجمعة الموافق 16 من فبراير 2024 أن ليلة النصف من شعبان تبدأ مغرب يوم السبت الموافق 24 من فبراير 2024 و14 من شعبان 1445 وحتى  فجر الأحد الموافق 25 من فبراير 2024 و15 من شعبان 1445 واللهم بلغنا رمضان.

فضل الصيام في ليلة النصف من شعبان

كان النبي صلى الله عليه وسلم يحرص على الإكثار من الصيام في شهر شعبان لأنه شهر خير، وفي ليلة النصف من الشهر ترتفع الأعمال إلى الله عز وجل ولن يقبل الله عمل اثنين المشترك والمشاحم، وكان النبي يحرص على صيام ليلة النصف من شعبان للحصول على الأجر وأن يرفع الله عمله وهو صائم، وتعبر ليلة النصف من شعبان من أفضل الليالي وهي ليلة مباركة يستجيب الله فيها الدعاء وهو ثاني أفضل ليلة بعد ليلة القدر.

كما ورد عن عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه قال: “يُعْجِبُنِي أَنْ يُفَرِّغَ الرَّجُلُ نَفْسَهُ فِي أَرْبَعِ لَيَالٍ: لَيْلَةِ الْفِطْرِ، وَلَيْلَةِ الأَضْحَى، وَلَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ، وَأَوَّلِ لَيْلَةٍ مِنْ رَجَبٍ”، كما ورد حديث شريف عن النبي صلى الله عليه وسلم”إِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ، فَقُومُوا لَيْلَهَا وَصُومُوا نَهَارَهَا، فَإِنَّ اللهَ يَنْزِلُ فِيهَا لِغُرُوبِ الشَّمْسِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا، فَيَقُولُ: أَلَا مِنْ مُسْتَغْفِرٍ لِي فَأَغْفِرَ لَهُ؟ أَلَا من مُسْتَرْزِقٌ فَأَرْزُقَهُ؟ أَلَا من مُبْتَلًى فَأُعَافِيَهُ؟ أَلَا كَذَا؟ أَلَا كَذَا؟ حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْرُ»