عاجل - أخبار فلسطين.. رشقة صاروخية جديدة تهز إسرائيل دون تفعيل صفارات الإنذار

عربي ودولي

رشقة صاروخية جديدة
رشقة صاروخية جديدة تهز إسرائيل دون تفعيل صفارات الإنذار

أخبار فلسطين.. رشقة صاروخية جديدة تهز إسرائيل دون تفعيل صفارات الإنذار.. أطلقت حركة حماس، رشقة صاروخية نحو نهاريا إحدى مدن الاحتلال الإسرائيلي، دون تفعيل صفارات الإنذار، حسب وسائل إعلام فلسطينية.

أخبار فلسطين.. بث مباشر آخر تطورات الحرب على قطاع غزة

مفاوضات هدنة غزة.. مقترح أمريكي يتعلق بالسجناء والرهائن

وقال مسؤول إسرائيلي مطلع على المحادثات التي تستضيفها قطر يوم السبت إن الولايات المتحدة الأمريكية، قدمت "مقترحا يقرب" وجهات النظر فيما يتعلق بعدد السجناء الفلسطينيين الذين يتعين على إسرائيل إطلاق سراحهم مقابل كل رهينة تفرج عنها حركة (حماس) خلال هدنة جديدة محتملة في غزة.

ويزور وفد إسرائيلي برئاسة رئيس جهاز المخابرات "الموساد" دافيد برنياع الدوحة؛ لإجراء مفاوضات غير مباشرة مع حركة حماس فيما يقدم مدير وكالة المخابرات المركزية وليام بيرنز المساعدة للوسطاء من مسؤولي قطر ومصر.

ونقلت رويترز عن مسؤول إسرائيلي طلب عدم الكشف هويته قوله "خلال المفاوضات، ظهرت فجوات كبيرة بشأن مسألة نسبة" السجناء الذين سيتم إطلاق سراحهم مقابل كل رهينة.

وأضاف "طرحت الولايات المتحدة على الطاولة اقتراحا لتقريب (وجهات النظر)، وردت عليه إسرائيل بشكل إيجابي (لكن) حماس لم ترد بعد".

ولم يقدم المسؤول تفاصيل بشأن الاقتراح الأميركي، ولم تعلق السفارة الأميركية في إسرائيل حتى الآن.

هل من تقدم في المفاوضات بين حماس وإسرائيل؟

  • قالت الأطراف المعنية في السابق إنه إذا تم التوصل إلى اتفاق فإن إسرائيل ستعلق هجومها على غزة لمدة ستة أسابيع وستستعيد 40 من130 رهينة لا تزال تحتجزهم حماس بعد هجوم عبر الحدود في السابع من أكتوبر أدى إلى نشوب الحرب.
  • بموجب هدنة سابقة في أواخر نوفمبر، أطلقت إسرائيل سراح ثلاثة سجناء فلسطينيين، معظمهم من الشبان والمتهمين بارتكاب جرائم صغيرة نسبيا، مقابل كل رهينة أطلقتها حماس.
  • يتوقع الجانبان أن تسعى حماس الآن إلى إطلاق سراح عدد أكبر من كبار قادة الفصائل الفلسطينية.
  • سامي أبو زهري المسؤول الكبير في حماس صرّح لرويترز بأن إسرائيل هي المسؤولة عن عدم التوصل إلى اتفاق لأنها ترفض حتى الآن الالتزام بإنهاء الهجوم العسكري وسحب قواتها من قطاع غزة والسماح للنازحين بالعودة إلى منازلهم في شمال قطاع غزة.