وأوضحت الجريدة أنه قد اتضح لاحقاً أن المشتري حصل على مضرب غير الذي خاض به بيكر مباراته الأخيرة أمام بات رافتر في 1999، وهي المباراة التي خسرها واعتزل بعدها التنس.
يأتي هذا في الوقت الذي لم تحصل فيه الحملة الخيرية التي كان المبلغ موجها لها على المال.
وجرت عملية البيع في يونيو (حزيران) الماضي، ووفقاً لما قالته بيلد فإن محامي بيكر، كريستيان موسر صحح الخطأ لاحقاً وأرسل المضرب الصحيح للمشتري.
وبالنسبة للمبلغ المدفوع فهو لم يودع حتى الآن في خزائن الحملة الخيرية التي ترعاها الجريدة، وهو الأمر الذي برره المحامي بسبب "المعلومات السلبية" التي تنشرها بيلد عن موكله، على حد تعبيره.