ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضى علاقة غريبة ومتناقضة تثير التساؤلات

الفجر الفني

ياسمين عبدالعزيز
ياسمين عبدالعزيز

في كل حواراتها ولقاءاتها تؤكد الفنانة ياسمين عبد العزيز، للجميع رفضها الغموض في حياتها وخداع الجمهور في كل تصرفاتها، لكنها في علاقتها الأخيرة بالممثل الصاعد أحمد العوضى، أصبحت مادة خام لدهشة واستغراب الجميع، ففي الوقت الذى تتواجد فيه باستمرار مع العوضى سواء في مواقع التصوير أو في بعض المطاعم، ترفض الإعلان عن حبها له، مما يؤكد غموض هذه العلاقة، مما جعل الشكوك تحوم حول عدم الإعلان رسميا عن هذه العلاقة، خاصة وأنها ظاهرة ومتضحة للجميع.

الغريب في الأمر أنه رغم هذه العلاقة المكشوفة والمتضحة أمام الجميع، إلا أن ياسمين عبد العزيز لم تعلن بشكل رسمي عنها، وكأنه حبا من طرف واحد، حيث تردد في الكواليس أن العوضى تخوف من الزواج من فنانة تكبره بحوالي 13 عاما، والبعض الأخر يأكد أن ياسمين تحبه لكن هي التي تتخوف من هذه الزيجة، خاصة وأن العوضى مجرد ممثل ثانوى لا يليق بها وبحجم نجوميتها.

ومن المفارقات التي حدثت خلال الساعات الماضية، بشأن علاقة الفنانة ياسمين عبد العزيز بالممثل أحمد العوضى، هو نشر الفنان كريم فهمى، عبر حسابه بإنستجرام، "ونحب تانى ليه، مع صديقتى وأختى الخطيرة ياسمين عبد العزيز، وصديقى وأخويا مدير التصوير أحمد زيتون فى تالت تعامل مع بعض، بعد حالة عشق وحسن وبقلظ"، لترد عليه ياسمين عبد العزيز: "يا أحمديكو".

أما العوضى فقد علق أنها تنادى كل الناس بإسمه، فهل هذه حقيقة أنها مغرمة به لهذه الدرجة؟!، وإن كان صحيحا لماذا يعلن هذا؟!، خاصة وأنه في مثل هذه العلاقات من المفترض أن تكون الأنثي هي الأكثر تعزيزا، حيث يعلن العوضى عن حبها له بينما هي تتنازل عن مبادئها كأم، خاصة وأنها سبق وصرحت مع الإعلامية منى الشاذلى عدم إرتباطها بأى شخص، لعدم رغبتها في أن يدخل أحد غريب على بناتها، وهو مافعلت ياسمين عكسه تماما، هي صدرت العوضى في كل في كل لقطات و ڤيديوهات عيد ميلادها لدرجة انتقاد جمهورها لها، خاصة وأن طبيعة العلاقة بينهما مبهمة حتى الآن رغم مرور عام ونصف عليها.

مع كل ما سبق أًصبحت العلاقة بين ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضى تثير التساؤلات، فتوقع الكثير إعلانها الزواج منه، خاصة بعدما قدمته في بطولة أمامها بمسلسل "لأخر نفس"، والذى عرض في رمضان الماضى، لكن حتى الآن لم تعلن رسميا أى شيء، فهل تحب ياسمين العوضى أكثر مما يحبها هو ويريد فقط الوصول على أكتافها، أم أنها هي التي تراه أصغر من أن يصبح شريكها، لاسيما وأنه مجرد ممثل ثانوى ليس أكثر.