40 إنجاز.. أيمن عبدالمجيد يقدم كشف حساب للصحفيين

أخبار مصر

أيمن عبدالمجيد عضو
أيمن عبدالمجيد عضو مجلس نقابة الصحفيين


واصل الكاتب الصحفي أيمن عبد المجيد، المرشح لانتخابات التجديد النصفي لمجلس نقابة الصحفيين تحت السن 15 سنة، جولاته الانتخابية في المؤسسات الصحفية وسط ترحيب كبير من الزملاء.


وعرض عبد المجيد خلال جولاته، كشف حساب عن الأربع سنوات الماضية والتي انجزها خلالها 61 إنجازا في مختلف مجالات العمل النقابي للصحفيين.


وتناول الكاتب الصحفي أيمن عبد المجيد، في مناقشاته مع الزملاء الصحفيين برنامجه الانتخابي خلال الفترة المقبلة وما يسعى لإنجازه خدمة لمهنة صحابة الجلالة ومحترفيها من صحفيين في مختلف المؤسسات ومجالات العمل الصحفي في ظل الظروف التي تمر بها المهنة من تحديات جسام. 


 وأثر الكاتب الصحفي أيمن عبد المجيد، المرشح تحت السن أن يجعل من هموم صاحبة الجلالة والزملاء الصحفيين هدفاً لا يحيد عنه منذ أن احتراف العمل الصحفي والنقابي.


ونرصد في هذا التقرير كشف الحساب للمرشح أيمن عبدالمجيد لمجلس نقابة الصحفيين تحت السن كما جاء على لسانه: 


أولًا: الإصلاحات الهيكلي غير المسبوقة لمشروع علاج الصحفيين وأسرهم

١-رفع الحد الأقصى الأساسي، لاستفادة العضو بنسبة ١٠٠%؜، حيث ارتفعت من ١٢ ألفًا إلى ٢٤ ألف جنيه، لعلاج مشكلة ضعف قيمة التغطية.

٢-زيادة الحد الأقصى التكميلي، بنسبة ٧٥%؜، حيث ارتفع من ٢٠ ألفًا إلى ٣٥ ألف جنيه، للحالات الحرجة والعناية المركزة.


٣-زيادة نسبة استفادة الأم والأب من ٤٠%؜ إلى ٧٠%، وخفض قيمة اشتراكهما، لتتساوى مع الأبناء والزوجات، وبذلك ارتفعت قيمة الاستفادة الفعلية من 4 آلاف إلى 14 ألفًا وترتفع المساهمة إلى 22 ألفًا في الحالات الحرجة، أي ٧٠%؜ من ٣٥ ألفًا.

٤-زيادة نسبة مساهمة المشروع في خدمات الأسنان، بنسبة ١٥٠%؜، من ٤٠٠ جنيه إلى ١٠٠٠ جنيه للعضو، وللأسرة من ألف إلى ٣ آلاف جنيه.


٥-خفض نسبة اشتراك الآباء والأمهات من ٢٢٠ في حدها الأقصى، إلى ١٨٠ جنيهًا، ليتساوى مع قيمة الاشتراك الموحدة لجميع الأعضاء.

٦-خفض نسبة اشتراك المعاشات وأسرهم والأرامل، وأبناء الصحفيين المتوفين، بنسبة ٤٥%؜ من قيمة اشتراك باقي الأعضاء لتصبح ١٠٠ جنيه فقط سنويًا.

٧-زيادة قيمة كوبون العيادات الخاصة من ١٥ جنيهًا، إلى ٥٠ جنيهًا للكشف في العيادات الخاصة والأطباء، على أن يكون نسبة من تكلفة الكشف.

٨- تغطية تصحيح النظر والليزك، بمساهمة ١٥٠٠ جنيه، كونها من أمراض المهنة.

٩-القضاء على مشكلة امتناع بعض أطباء الولادة عن منح الزملاء فواتير ضريبية، بتحقيق عدالة الاستفادة بواقع مساهمة المشروع بـ ٣٥٠٠ جنيه، في الولادة القيصرية، و٢٥٠٠ في الولادة الطبيعية، و٤٥٠٠ جنيه للولادة المتكررة، الثالثة فما يزيد، على أن يقدم بتقرير طبي وشهادة ميلاد، والفواتير.

١٠-رفع الحد الأقصى لمساهمة المشروع لكل من العضو وزوجته، ولمرة واحدة في العام، في عمليات الحقن المجهري وأطفال الأنابيب من «٢٠٠٠» ألفي جنيه إلى «٥٠٠٠» خمسة آلاف جنيه، وذلك بعد تقديم تقرير طبي وفاتورة، وهي زيادة نسبتها ١٥٠%؜.

١١- زيادة نسبة دعم المشروع، لأدوية الإبيركس، والنيوبجين، لمشتقات الدم، من «١٠٠٠» ألف جنيه، إلى «٢٠٠٠»، ألفي جنيه، لمرة واحدة في العام.
(حقن يأخذها مريض الفشل الكلوي مع كل جلسة غسيل، بنسبة زيادة ١٠٠%؜ على الأعوام السابقة.

١٢- يُضاف للأجهزة التعويضية المنصوص عليها باللائحة، سماعات الأذن وجهاز الربو الشعبي، وجهاز التثبيت الخارجي للعظام، وذلك بحد أقصى «٢٠٠٠»، ألفي جنيه، بشرط تقديم طالب الاستفادة تقريرًا طبيًا معتمدًا، وفاتورة شراء معتمدة.."خدمة مستحدثة".


١٣- ضم ١٥٠٠ صيدلية، بخصم يصل إلى ٢٠%؜ للمحلي و١٠%؜ على المستورد، ويُتاح بكارنيه خاص، يمكن للعضو الحصول على الخدمة، بموجبه، لكامل أسرته 


ها هي الخدمة بين يديك، في هذا الدليل الذي تتصفحه 

١٤-إعفاء ذوي القدرات الخاصة، من الصحفيين أو أسرهم من سداد قيمة الاشتراك السنوي.

١٥-رفع الحد الأقصى لسن اشتراك الأبناء، من ٢١ إلى ٢٦ عامًا، شريطة ألا يكون متزوجًا، أو له تأمين وظيفي، أو مشتركًا في مشروع تأميني آخر خاص أو نقابي، ويلتزم العضو بإقرار ذلك أو إخطار النقابة فور تحقق أحد هذه الشروط.

١٦-توحيد قيمة اشتراك الأعضاء، المقيدين بجدولي تحت التمرين والمشتغلين، وأسرهم، ١٨٠ جنيهًا سنويًا للفرد (نصف جنيه في اليوم)، مما يحقق عدالة، ويخفض اشتراك الأمهات والآباء وشيوخ المهنة. 

١٧-استحداث ميزة تقسيط قيمة الاشتراك، لمن يرغب من الأعضاء، على النحو التالي: ١٥٠ جنيهًا عند الاشتراك للأسرة، والقيمة المتبقية على ثلاث دفعات بحد أقصى ٦ أشهر تالية على الاشتراك.

١٨-تنقية الدليل، بحذف قرابة ٥٠ جهة طبية، غير متعاونة، وإضافة أضعافها لعلاج خلل التخصصات والتغطية الجغرافية، ونواصل الجهد للقضاء التام على تلك المشكلة. 

١٩-إضافة 40 مستشفى، أغلبها جامعيًا بالمحافظات، في مقدمتها مستشفيات جامعة المنصورة، وجامعة الزقازيق، فضلًا على مستشفيات القوات المسلحة بالمحافظات، وسيتم ضم المستشفيات العسكرية التي افتتحها الرئيس-منذ أيام-للتعاقد إن شاء الله.

٢٠-تسهيل الحصول على خطابات التحويل والتحاليل عبر وسائط تكنولوجية، من خلال واتس آب، وإيميل، وفاكس، لإرسال التحويلات إلى جهة منح الخدمة المتواجد بها الزميل، وجارٍ تصميم أبلكيشن، سيطلق قريبًا إن شاء الله.

٢١-تم توفير مطهرات وكمامات بإجمالي 1.5 مليون، خلال الأزمة، بتخفيضات متوسطها 20% عن سعر السلعة موثوقة الجودة بالسوق.
توافرت بانتظام من مصانع الإنتاج الحربي، وتتاح للزملاء بنفس سعر الفاتورة، فيما تتحمل النقابة تكلفة النقل، و20% من هذا المبلغ، يعني توفير 300 ألف جنيه للزملاء المستفيدين من الخدمة، خلال أشهر الأزمة.

٢٢-توفير ألف مسحة مجانية بالمستشفيات الحكومية، تعني توفير ٢ مليون جنيه. كانت ستخرج من جيوب الزملاء، حال الاضطرار لإجراء مسحات مدفوعة، فمتوسط سعر المسحة 2000 جنيه.

٢٣-دعم الزملاء وأسرهم بتسهيل توفير أسرة بغرف العناية المركزة، والعزل، بما أسهم في إنقاذ الغالبية العظمى من الاضطرار لدخول عزل في مستشفيات خاصة تستنزفهم، وكان العثور على سرير في ظل الأزمة، يعلم الله حجم الجهد الكبير الذي يتطلبه.

وبلغ إجمالي من تم دعمهم من الزملاء وأقارب الدرجة الأولى، والثانية، وأحيانًا الثالثة، قرابة ٥٠٠ حالة، خلال ١٠ أشهر، بما وفر على هؤلاء متوسط ٥٠ ألفًا للفرد الواحد، فالمستشفيات الخاصة لا تقل فيها الليلة عن 10 آلاف، بما يعني توفيرًا للأسر قرابة 25 مليونًا على الأقل كانت ستنفق تحت ضغط الحاجة الملحة لغرفة عناية، لإنقاذ المريض.

٢٤-توفير 15 أنبوبة أكسجين لدعم الزملاء عند الحاجة لها، كاستعارة تُعاد عند تمام الشفاء، وأسهمت تلك الخدمة في دعم حالات تلقت العلاج بالمنزل، ومازالت مستمرة. 

 ٢٥-توفير خدمة "صيدليتي"، بموجب، رسوم اشتراك رمزية 20 جنيهًا في العام، للاستفادة من 1500 صيدلية بخصومات تتراوح بين 10-20% محلي وتصل 10% على الدواء المستورد، ويمنح المشترك كارنيهًا وكتيبًا به أسماء وتليفونات مقدمي الخدمة وعناوينهم، جلبت اللجنة إعلانات بالكتيب لطباعته من عوائدها دون تحميل الزملاء أي تكلفة إضافية، الكارنيه عائلي تستفيد منه الأسرة كاملة. 

٢٦-توفير تحصين الأنفلونزا الرباعية بالنقابة للراغبين، من الزملاء وأسرهم، وتم توفير طاقم طبي لتحصين الزملاء بالنقابة.

٢٧-تحمل المشروع نسبة ٧٠%؜ من الحد الأقصى المسموح به من فواتير العزل، لمن اختار أو اضطر للذهاب لمستشفى خاص.

٢٨-تنظيم حملات للكشف المُبكر، “١٠٠ مليون صحة، وصحة المرأة”، واستفاد من تلك الخدمة قرابة ١٥٠٠ من الزملاء وأسرهم.
- الأولى بدأت ١٥ نوفمبر ٢٠٢٠ واستمرت حتى صدر قرار مجلس الوزراء بالبقاء في المنازل لمواجهة تفشي "كورونا".
- حملة في أكتوبر ٢٠٢٠ للكشف المبكر عن فيروس "سي"، والاعتلال الكلوي، وأمراض السكر والضغط والسمنة.
- حملة في نوفمبر الماضي لصحة المرأة، للكشف المُبكر عن الأورام.
- حملة في نوفمبر الماضي، للكشف المُبكر عن الأمراض غير السارية.

٢٩-أسفرت الإصلاحات الهيكلية بمشروع العلاج عن حماية الزملاء وأسرهم، خاصة الأبناء والأمهات والآباء، من أعباء نفسية ومالية تقدر بـ٧ ملايين جنيه، ناتجة عن أخطر جائحة واجهت الإنسانية، خلال عام ٢٠٢٠ ومستمرة بموجتها الثانية هذا العام.
 فقد تحمل مشروع العلاج عام ٢٠٢٠، عن الزملاء وأسرهم ما قيمته ١٦ مليونًا و٩٥٤ ألفًا، أي قرابة ١٧ مليونًا بزيادة تقترب من ٦ ملايين على عام ٢٠١٩، الذي تحمل فيه المشروع ١١ مليونًا.

٣٠-تقديم خدمة الكشف والتحاليل للصحفيين وأسرهم بـ«صفر» تكلفة في بعض المراكز الطبية بينها تكنوكلينك، حيث يعفى الصحفي وأسرته من رسوم الكشف، والاكتفاء بتقديم الكوبون فقط، وبذلك تتحمل النقابة فقط ٥٠ جنيهًا قيمة الكشف، فيما يحصل الصحفي وأسرته على الخدمة مجانًا.

٣1-لأول مرة يتم تقديم خدمات تشمل الصحفيين غير المشتركين في مشروع العلاج، وكذلك المتدربين بالصحف، حيث تقدم خدمة الكشف لهم بـ 50 جنيهًا فقط، وهي نفس قيمة الكوبون الذي يقدمه المشترك بمشروع العلاج.

٣2-يستفيد من خدمة تخفيض الدواء بالصيدليات أشقاء وشقيقات الزملاء، كون كارنيه "صيدليتي" عائليًا، ويراعي عند الذهاب الصيدليات المذكورة بالدليل قول «كود صيدليتي»، وتقديم كارنيه "صيدليتي"، فهو المدرج لديهم، وليس كارنيه العلاج.

٣3-توفير الأشعة المقطعية للمشترك في المشروع بـ 200 جنيه فقط، في حين أن سعرها للجمهور ألف جنيه، كما تم الاتفاق مع جهات طبية تقدم الكشف الطبي للزملاء في مختلف التخصصات بـ "صفر" تكلفة، على العضو فقط تقديم كوبون العلاج.

٣4-تقدم خدمة التحاليل الكاشفة لمؤشرات الإصابة بكورونا مجانًا للصحفي، وهي التحاليل التالية: 
‏CBC-ESR-CRP-SGoT- SGpT- FRRiTiN، شريطة تحمل النقابة ١٢٥ جنيهًا فقط في خطاب التحويل.
وتقديم الخدمة ذاتها لكل الصحفيين النقابيين غير المشتركين بمشروع العلاج، وكذلك المتدربين بالصحف، وبالخصم الممنوح للنقابة، بموجب خطاب من المشروع، ليحصل المتدرب وأسرته على الخدمة بـ١٢٥ جنيهًا فقط، يسددها بالمعمل.

ثانيًا: استحضار الفريضة النقابية الغائبة «الرعاية الاجتماعية»

٣5-إطلاق النسخة الأولى من حفل تكريم المتفوقين من أبناء الصحفيين، وذلك لتحفيزهم على مواصلة النجاح، ونظم الحفل الكبير بمسرح نقابة الصحفيين ١٩ أكتوبر ٢٠١٩، بحضور ممثلي وزارتي الثقافة والتربية والتعليم، وقدمت شهادات تفوق لأبنائنا وبناتنا، مع هدايا إصدارات لهيئة الكتاب، والنسخة الثانية أرجئ الحفل بسبب الإجراءات الاحترازية لجائحة كورونا، وجارٍ تنظيمها-إن شاء الله-حيث تلقينا أوراق المتفوقين ٢٠٢٠، ونعد بأن تستمر النسخ كل عام، إن شاء الله.

٣6-إقامة عدد من فعاليات تأبين الراحلين من الأساتذة، يتحدث بها عدد من شيوخ مهنتنا وتلاميذهم، لتأصيل قيمة الوفاء بين الأجيال.

٣7-الإعداد لتأسيس وحدة تواصل الأجيال، يكون هدفها التواصل الدائم مع شيوخ المهنة، والاحتفاء بهم في مناسبات اجتماعية ودعمهم وقت الحاجة، وإن شاء الله تُفعّل قريبًا، مع تراجع حدة أزمة كورونا التي استنفدت غالبية الوقت والجهد.

ثالثًا: شق تطوير المهنة والتدريب 

٣8-المشاركة في تنفيذ أكبر معهد تدريب بالشرق الأوسط، بنقابة الصحفيين، الذي كان مقررًا له أن يكون ناديًا ثقافيًا، ويحوي قاعات تدريب على أعلى مستوى واستوديوهات تصوير تليفزيوني، وتسجيل إذاعي.

39-اقتراح تأسيس متحف للصحافة المصرية، وتم تنفيذ-فعليًا-مكان له ضمن معهد التدريب، وبات جاهزًا لاستقبال المقتنيات لتفعيل المشروع المتكامل، الذي كان ضمن برنامجي الانتخابي ٢٠١٧، ويستهدف تعظيم الصورة الذهنية عن الصحافة المصرية وتاريخها، وتحقيق دخل للنقابة، من خلال تذاكر زيارات الباحثين والزائرين، من طلاب وغيرهم.

٤0-إطلاق أول جائزة متخصصة في التغطيات الصحفية لقضايا التعليم الفني والتدريب المهني، خلال تولي مسؤولية لجنة تدريب المهنة والتطوير من إبريل ٢٠١٧، وحتى يونيو ٢٠١٩، وقدم الجوائز مشروع دعم وإصلاح التعليم ا