ما لا تعرفه عن جامعة شرق بورسعيد الأهلية

تقارير وحوارات

جامعة شرق بورسعيد
جامعة شرق بورسعيد الأهلية

تبدأ وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الدراسة في جامعة شرق بورسعيد الأهلية مع بداية العام الدراسي الجديد 2022/2023 في شهر أكتوبر القادم.

 

الكليات التي يمكن الالتحاق بها في جامعة شرق بورسعيد الأهلية

تبدأ الدراسة في جامعة شرق بورسعيد الأهلية للعام الدراسي 2022/2023 في كليتي الطب البشري والهندسة.

وبلغت تكلفة إنشاءات وتجهيزات الجامعة في المرحلة الأولى 3.7 مليار جنيه، وبناء الجامعة على مساحة 44 فدانًا.

وتم تجهيز الجامعة وفق مواصفات الجامعات الذكية، على أن تواكب التخصصات العلمية الحديثة للجامعة احتياجات سوق العمل، وستعلن جامعة شرق بورسعيد الأهلية عن البرامج الدراسية الأخرى التي ستقدمها خلال الفترة القادمة.

وقال الدكتور عادل عبدالغفار، المُستشار الإعلامي والمُتحدث الرسمي لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، إن جامعة شرق بورسعيد الأهلية جاهزة لبدء الدراسة في العام الدراسي الجديد 2022/2023، وذلك بكليتي الطب البشري (برنامج الطب والجراحة العامة)، والهندسة (برنامج هندسة التشييد والبناء).

وأضاف المُتحدث الرسمي للوزارة أن جامعة شرق بورسعيد الأهلية تقع على مساحة 44 فدانًا، وبتكلفة تقديرية بلغت في مرحلتها الأولى 3.7 مليار جنيه، كما تم الانتهاء من أعمال المباني الرئيسية، والانتهاء من التشطيبات الداخلية.

12 جامعة أهلية جديدة

تشمل قائمة الجامعات الأهلية الجديدة: (جامعة أسيوط الأهلية - جامعة المنصورة الأهلية - جامعة بني سويف الأهلية - جامعة الإسكندرية الأهلية - جامعة حلوان الأهلية - جامعة الزقازيق الأهلية - جامعة بنها الأهلية - جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية - جامعة قنا الأهلية - جامعة المنوفية الأهلية - جامعة المنيا الأهلية - جامعة شرق بورسعيد الأهلية).

ويتم تنفيذ الجامعات الأهلية الجديدة وفقا لنظم الجامعات الذكية، من حيث توفير التجهيزات الفنية، وتضم عددا من المباني، تشمل (المباني الإدارية، والمباني الأكاديمية الخاصة بالقطاعات (الطبية والهندسية، والعلوم الإنسانية)، ومباني المعامل والورش، وسكن للطلاب والطالبات، والساحات الأكاديمية والإدارية، والمناطق الترفيهية والرياضية).

ويأتي تنفيذ الجامعات الأهلية الجديدة بتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية بزيادة عدد الجامعات الأهلية في منظومة التعليم العالي، وتوفير الدعم المالي اللازم لإنشاء هذه الجامعات وتجهيزها بأحدث الإمكانات، مع تركيز الدراسة بها على العلوم الحديثة والتخصصات العلمية المتطورة التي تؤهل الشباب لسوق العمل الراهن سواء داخل مصر أو خارجها.