لهذا السبب.. أسماء أبو اليزيد توجه رسالة لذوات البشرة السمراء

الفجر الفني

أسماء أبو اليزيد
أسماء أبو اليزيد

حرصت الفنانة أسماء أبو اليزيد على توجيه رسالة لذوات البشرة السمراء، مؤكدة على رفضها التنمر اللواتي يتعرضن له، وذلك خلال لقائها في برنامج "عرب وود".

 

رسالة تشجيع للفتيات 

 

وقالت أسماء أبو اليزيد "الكلمة دي لكل البنات مش بس اللي عندها اعتراض على لون بشرتها، أنتِ حلوة زي ما انتِ بكل الحاجات اللي مش عجباكي". 

 

 

ومن ناحية أخري يعرض للفنانة أسماء أبو اليزيد حاليا فيلمها الجديد الذي يحمل أسم "الدعوة عامة" في إطار كوميدي، ليعيش المشاهد مع شخصية "معتز" فى العديد من المواقف الكوميدية، والذى كان يعيش فى حالة من الاستهتار، دون تحمل المسؤولية تمامًا فيعيش من أجل إرضاء رغباته فقط دون التفكير في أي شخص آخر. 

 

قصة فيلم الدعوة عامة

 

فيلم "الدعوة عامة" من تأليف كريم سامي وأحمد عبد الوهاب، إخراج وائل فرج وبطولة محمد عبد الرحمن، أحمد الفيشاوي، أسماء أبو اليزيد وسوسن بدر. 

 

أخر أعمال أسماء أبو اليزيد

 

كما شاركت أسماء أبو اليزيد في السباق الرمضاني الماضي بمسلسل "اتوبة" وهو من بطولة عمرو سعد، ماجد المصري، دياب، مصطفي أبو سريع، صبا مبارك، ومن تأليف أحمد حلبة، إخراج أحمد صالح. 

 

قصة مسلسل توبة

 

يدور مسلسل "توبة" في منطقة شعبية بمحافظة بورسعيد، حيث يعيش أحمد عبدالتواب، "توبة"، وسط حارة شعبية لجأ إليها منذ 7 سنوات بعدما ودع ماضيه الممتلئ بالجرائم، لكن ماضيه سيعود إليه ويطارده من جديد، وينغص عليه الحياة الجديدة التي اختار العيش فيها.

 

مسلسل الجسر

 

وشاركت أيضا في مسلسل "الجسر" وهو من بطولة عمرو سعد، نيللي كريم، محمد علاء، خالد كمال، سارة الشامي، مها نصار، ومن تأليف محمد سليمان عبد المالك، إخراج بيتر ميمي.

 

قصة مسلسل الجسر

 

يدور مسلسل "الجسر" في إطار الفانتازيا، حول أحداث تتم بعد عشرات السنوات من نهاية العالم، بعدما أنهكت الحروب القارات، واستخدمت فيها أسلحة دمار شامل أدت إلى انفجارات نووية في أماكن عدة، ذهب على إثرها ضحايا بمئات الملايين وانهارت دول وحكومات وامتلأت المدن والقرى بالمقابر الجماعية. وتحولت المعالم الحضارية التي بناها الإنسان على مدار مئات السنين إلى حطام، وانتهت التكنولوجيا والموت يحدق من كل ناحية.

 

في ظل هذه الأحداث، كان هناك ناجون في بقاع متفرقة من العالم استطاع بعضهم أن يقاوم الموت والفناء، في مخابئ أنشؤوها بأنفسهم وحافظوا فيها على الحد الأدنى من الموارد التي تعينهم على البقاء، كما انتشرت المليشيات المسلحة والعصابات في المناطق المنكوبة. ووسط الفوضى التي ضربت الحياة وأعادت عجلة التاريخ آلاف السنين إلى الوراء، كان الأمل الوحيد في استمرار الحياة هو الوصول إلى بقعة الضوء الوحيدة المتمثلة بالجسر.