التفاصيل الكاملة حول التحفظ الفنان منذر رياحنة في قضية الفنان أشرف طلفاح

التفاصيل الكاملة حول التحفظ على منذر رياحنة في قضية "طلفاح"

تقارير وحوارات

الفنان منذر رياحنة
الفنان منذر رياحنة

 


بعد إعلان  وفاة الممثل الأردني أشرف طلفاح، أثناء وجوده في مصر، قد أثارت الكثير من التكهنات، قبل أن يحسمها تقرير النيابة، الذي أكد عدم وجود أي شبهة جنائية في هذا الحادث.

ولكن ظهر  اسم الفنان الأردني، منذر رياحنة، في قضية وفاة زميله الممثل أشرف طلفاح بالقاهرة.

لذلك قامت بوابة الفجر الالكترونية باستعراض كافة التفاصيل حول وجود اسم منذر رياحنة.

بداية القصة التحفظ على منذر رياحنة
 

 

كشفت العديد من القنوات والمواقع  إنه تم التحفظ على رياحنة في القضية  وذلك بعد وفاة الفنان الأردني أشرف طلفاح.
هذا الأمر جعل العديد من محبين الفنان منذر رياحنة يتساءلون عن الحقيقة هذا الأمر.

الرد علي قصة التحفظ علي الفنان منذر رياحنة

كشف مصدر مقرب من الفنان منذر ريحانة هذه التهم بأنها محض افتراء، ولا يمكن وصفها سوى بـ "الهراء"، موضحًا أن منذر كان موجودًا في ليبيا لتصوير أحد الأعمال، ولم يكن يعلم بوجود أشرف طلفاح بمصر، وتوجه إلى مصر فور علمه بدخول طلفاح المستشفى، وظل ملازمًا له في المستشفى ليومين متتاليين، وحتى ساعة وفاته.
وأضاف أن رجال الأمن المصريين الموجودين في المستشفى كانوا يتحدثون مع رياحنة بعد وفاة زميله الأردني، وبسبب اجتماع منذر مع الأمن بدأت الشائعات تكثر عن احتجازه، ووجود علاقة له بالحادثة.

ويذكر أن منذر كان موجودًا في جميع الإجراءات التي تلت حادثة الوفاة، وكان مشاركًا مع أركان السفارة الأردنية في متابعة تشريح الجثمان، وإجراءات نقله إلى الأردن، وقد بين هذا الأمر لوسائل الإعلام التي قامت بسؤاله عن الموضوع.

 

وفاة أشرف طلفاح
 

وكانت حادثة وفاة الممثل الأردني أشرف طلفاح، أثناء وجوده في القاهرة، قد أثارت الكثير من التكهنات، قبل أن يحسمها تقرير الأمن المصري، الذي أكد عدم وجود أي شبهة جنائية في هذه الحادثة.
وسافر طلفاح إلى مصر بهدف المشاركة في أحد الأعمال الفنية، واستكمال دراسته بإحدى الجامعات المصرية.
من جانب آخر، أنهى منذر رياحنة، قبل فترة، تصوير فيلم سينمائي في العاصمة الأردنية عمان، وتوجه بعدها إلى ليبيا للمشاركة في تصوير أحد الأعمال التي ستعرض قريبًا.
ويعيش رياحنة فترة انتعاش فني، بعد بدء عرض فيلمه الأخير "الحارة"، في دور السينما المصرية.