دومينيك حوراني لـ الفجر الفنى:" تصريحاتي عن الرجل المصري نتيجة دراستي للسيكولوچيا.. ولن أقبل أعمال دون المستوى من أجل الظهور | حوار

الفجر الفني

دومينيك حوراني
دومينيك حوراني

تصدرت الفنانة اللبنانية دومينيك حوراني تريند جوجل “مصر” منذ أيام قليلة، وذلك بسبب تصريحاتها المثيرة للجدل عن الرجل المصرى، حيث أشارت خلال حوارها مع الإعلامية مروى صبري في برنامج “قعدة ستات” أن “ الرجل المصري أحلى رجل في العالم بخفة ظلة ودلعه لزوجته أكثر من الرجل اللبناني”، كما كشفت عن رأيها في العلاقات بين الرجل والمرأة والحياة الشخصية.

 

حاور الفجر الفنى الفنانة دومينيك حوراني ليكشف عن سبب تصريحاتها الأخيرة ورأيها في صفات الرجل المصرى وسبب غيابها عن الأعمال الدرامية والسينمائية وتفاصيل مشاريعها الغنائية المقبلة وإليكم نص الحوار:-

 

في البداية.. هل توقعتِ تصدرك الترند بعد تصريحاتك عن صفات الرجل المصري؟

لم أتوقع تصدري الترند بهذا التصريح لأنه تصريح عفوى، لكنني سعدت أنه لاقى ردود أفعال إيجابية، فالرجل المصري لديه طاقة إيجابية وداعم للسيدات ولديه نخوة ودائما شخص مسئول وأعي هذا الكلام لأني تعاملت مع جنسيات أخرى وأقارن بحكم اطلاعي على علم السيكولوجيا.

 

وكيف ترين  أراء السيدات المعارضات لوجهة نظرك ؟

 

دائمًا ما أستقبل معارضات من أصحابي السيدات بشأن هذا الأمر لكنني أخبرهم أنهم إذا عرفوا صفات الرجال في  الجنسيات الأخرى سيعرفون قيمة شباب بلدهم المصريين.

 

وبم تفسرين انتشار الأقاويل عن الرجل المصري بأنه ازودواجي الفكر ؟


ليس حقيقي على سبيل المثال، فالخيانة طبيعة الرجل بصفة عامة وليس فقط الرجل المصرى، بالإضافة إلي أن الرجل إذا كان سعيد مع زوجته لا يخون، الرجل المصري يحافظ على حبيبته لأنه ليس لديه حرية مثل الغرب ولا يقيم علاقات خارج إطار الزواج بحكم العادات والتقاليد.

 

وما رأيك في الفنانين الذين يسعوا دائمًا لركوب الترند  ؟

أنا ضد الهجوم من أجل الترند وإثارة الجدل ولا أقبل الظهور المتكرر في البرامج من أجل ركوب الترند، وكنت أرفض الظهور في البرامج حتى فترة قصيرة لكنني ظهرت من خلال برنامج " قعدة ستات "، كما أرفض التقليل من شأني مقابل المال، لأن هناك مذيعين يتعمدون إحراج الضيوف من أجل إثارة الجدل.

 

وما سبب  ابتعادك عن الأعمال الدرامية والسينمائية الفترة الماضية ؟

لأنني لم أكن في مصر فأنا كنت في الخارج لفترة طويلة ولكنني حاليًا أستقر في مصر برفقة إبنتي وأقرأ حاليا عدة سيناريوهات درامية وسينمائية لكنني أتمهل في القرار، لأنني أريد العمل مع مخرج ومنتج وفنانين صف أول وأرفض الأعمال دون المستوى.

وما سبب اختيارك للإستقرار في مصر؟

لأنني سافرت أماكن ودول كثيرة لكني لم أقابل مثل شعبها.

وهل ستختار دومينيك حوراني العودة بالأعمال المصرية أو   الأعمال الجيدة بغض النظر عنها  مصرية أم لبنانية ؟


يهمني السيناريو فقط فأنا لا أقبل أعمال دون المستوى.

 

وهل هناك مشاريع غنائية الفترة المقبلة؟

هناك ديو غنائي جديد سيتم طرحه مع المطرب محمود الليثي في عيد الحب القادم بالإضافة إلي أن هناك عدد من الأغاني أقوم بالتحضير لها.


وما هي خطة حفلاتك المقبلة في راس السنه ؟

 

لدي عدة حفلات ليلة رأس السنة ما بين ألمانيا وفرنسا وأمستردام.