سامح يسري يحتفل بالكريسماس (صور)

الفجر الفني

سامح يسري
سامح يسري

احتفل الفنان سامح يسري،  بأعياد الكريسماس واستقبال العان الجديد بكل فرح، حيث حرص على مشاركة الجمهور بعدد من صوره وهو يحتفل بالكريسماس عبر حسابه الشخصي بموقع " فيسبوك "، مهنئ جمهوره بالعام الجديد.

احتفال سامح يسري بالعام الجديد 

 

كتب سامح يسري، عبر حساب الفيسبوك  إلى جمهوره: " يارب دايما أعياد ودايما طيبين والكل بخير وصحة وسلامة، بتمني للجميع السعادة والهنا، علينا ولينا كلنا، ياه علي الأيام والسنيين سباق، السنين ورا السنين بتجري، امبارح عدي من عمرنا، وبكره اللي جاي  بتاع ربنا، مافيش غير اللحظة والوقت الحاضر ده وقتنا وملكنا، تعالوا نسعد بعض نقرب بجد، والنية الخير هاتجيب الخير وتنور الحياة  وده جمال الأمل والإيمان بقلب طيب جميل، وتبقي المفاجآت برضا وكرم من الله، وممكن تلاقي بلا توقع أو ترتيب  هدية حلوة جاية من السما الله، أنت الكريم يارب، يارب دايما أعياد ودايما طيبيين".

العرض المسرحي " سمك في ميه"

 

يذكر أن الفنان سامح يسري، شارك في بطولة العرض المسرحي الاستعراضي الكوميدي " سمك في ميه "  والذي انطلق  في الشهور الماضية على مسرح مدينة جمصة.

و أعادت   مسرحية “سمك في ميه” الفنان سامح يسرى للمسرح بعد سنوات غياب عن الساحة الفنيه، وذلك على مسرح جمصة،  تحت رعاية  وزارة الثقافة، وإشراف  خالد جلال رئيس قطاع شئون الانتاج الثقافى، والبيت الفنى للفنون الشعبية والاستعراضية برئاسة الدكتور  عادل عبده.

 

والعرض المسرحي من بطولة المطرب الفنان سامح يسرى، المطربة شاهيناز، ونجم نجوم الكوميديا منير مكرم بالاشتراك مع الكوميديان حمدي حفني، ومذيع قناة الحلبة الكوميديان محمود فتحي، والفنانة شيماء نصار، ومطرب تحت ١٨ المتميز عماد تيسير، ونجم نجوم تحت ١٨ محمد جاد، والنجم باسم نور، والمبدع حسن نوح، وكوميديان فرقة تحت ١٨ زكي لوجو، والعالمي محمد فايز، وفنان العرائس محمد نوفل، والمتميز أحمد صالح، ومحمود صلاح ، تأليف محمد الطيب، إخراج هشام ابراهيم.

 

والجدير بالذكر أن أعمال النجم الفنان سامح يسري المسرحية الاستعراضية تتميز  بالكوميديا الغنائية التي تعود بنا لزمن الفن الجميل الذي تتهافت وتتوافد اليه كافة الأسرة المصرية والأسرة العربية لان الفن رسالة هادفة لتنوير المشاهد والمستمع ويعتبر مجالا مهما من مجالات الحياة التي تبهجنا وتزيل عنا الهموم وتسعد اطفالنا على مدى سنوات طويلة، دون ان نعلم بمدى الجهود الكبيرة والارهاق الذي يصاحب عملهم ويستنفد طاقاتهم لتقديم ما يدخل الابتسامة على شفاهنا، فيجب علينا ان نسعى إلى اظهار قيمة الفنان ورعايته، والحفاظ عليه كثروة وطنية وانسانية فنية خلاقة.