توقف ١١ مقاول عقب الدمار الناتج عن الزلزال المدمر بتركيا وسوريا

عربي ودولي

أثر زلزال الشرق المتوسط
أثر زلزال الشرق المتوسط المدمر


توقف أكثر من ١٢ مقاول في تركيا عقب انهيار العديد من المبانى بل الآلاف بجنوب شرق تركيا جراء الزلزال المدمر، وذلك مثل ما ذكرت وسائل  الإعلام المحلية، ومن بين الموقوفين مقاول في محافظة غازي عنتاب و١١ من محافظة شانلي أورفا، وذلك وفقًا لوكالة أنباء دوغان التركية، ولا تزال عمليات الإنقاذ مستمرة حتى الآن، وسط الدمار الضخم الذي طال البلاد التركية والسورية حيث وقع كثير من الأضرارالبشرية والمالية في كافة الأنحاء الذي طالها زلزال الشرق الأوسط المدمر.

 

كلمة الرئيس التركى رجب طيب أردوغان فيما يتعلق بتداعيات الزلزال المدمر في تركيا

  • الزلزال الذي ضرب البلاد في 6 من فبراير الجاري "كارثة كبيرة للغاية".
  • هناك خسائر بشرية ومادية فادحة، ونتهعد بأن تنجز السلطات مهمة إعادة الإعمار في غضون عام فقط.
  • وقال أردوغان إن حصيلة الضحايا وصلت إلى 21 ألفا و43 قتيلا و80 ألف جريح، مشيرا إلى أن عدد المتضررين من الزلزال فيالبلاد قد يصل إلى 20 مليونا.
  • مئات الآلاف من المباني لم تعد صالحة للسكن بعد الزلزالين اللذين ضربا تركيا وسوريا ووصلت شدتهما إلى 7.8 و7.5 درجات.
  • الزلزال الأخير أقوى وأكثر تدميرا بواقع 3 أضعاف مقارنة بالهزة التي ضربت تركيا عام  1999.

من جانبها، كشفت إدارة الكوارث التركية:

  • البلاد تواجه كارثة تفوق بكثير ما تم توقعه.
  • نقوم بتحليل زلزالين حدثا في 6 فبراير، مدة الزلزال الأول 65 ثانية، وهذا الوقت الذي كان له تأثير مدمر، والثاني مدته 45 ثانية،والمنطقة اهتزت بشدة لمدة دقيقتين تقريبًا".
  • أكثر من ألفي هزة ارتدادية حدثت حتى الآن وهي مستمرة، مشيرة إلى أنه لا يوجد تدفق للحمم البركانية أو الرماد البركاني أو تسرب للنفط  أو الغاز في مناطق ألزلزال.
  • تم إجلاء ما يقرب من 93 ألفا من ضحايا الزلزال في جنوب تركيا وأن أكثر من 166 ألف فرد شاركوا في جهود الإنقاذ والإغاثة.
  • 1891 هزة ارتدادية وقعت منذ أن ضرب الزلزال الأول البلاد في ساعة مبكرة من صباح الإثنين الماضي.

ويرجح خبراء أن يرتفع عدد القتلى الناجم عن الزلزالين، فيما بدأت آمال العثور على ناجين جدد تتضاءل، وقد مضت خمسة أيام على الكارثة.

وزاد البرد القارس، جنوبي تركيا، من تعقيد مهمة البحث عن العالقين تحت الأنقاض حيث تدنت الحرارة إلى ما دون الصفر، في منطقةكهرمان مرعش شمالي غازي عنتاب.

  • الزلزال الذي ضرب البلاد في 6 من فبراير الجاري "كارثة كبيرة للغاية".
  • هناك خسائر بشرية ومادية فادحة، ونتهعد بأن تنجز السلطات مهمة إعادة الإعمار في غضون عام فقط.
  • وقال أردوغان إن حصيلة الضحايا وصلت إلى 21 ألفا و43 قتيلا و80 ألف جريح، مشيرا إلى أن عدد المتضررين من الزلزال في البلاد قد يصل إلى 20 مليونا.
  • مئات الآلاف من المباني لم تعد صالحة للسكن بعد الزلزالين اللذين ضربا تركيا وسوريا ووصلت شدتهما إلى 7.8 و7.5 درجات.
  • الزلزال الأخير أقوى وأكثر تدميرا بواقع 3 أضعاف مقارنة بالهزة التي ضربت تركيا عام  1999.