محمد هنيدي يتصدر تريند "جوجل".. تعرف على أبرز تصريحاته الأخيرة

الفجر الفني

محمد هنيدي
محمد هنيدي

تصدر اسم النجم محمد هنيدي تريند محرك البحث الشهير “جوجل” وذلك بعد تصريحاته أمس مع الإعلامية أسما إبراهيم وذلك في حلقة خاصة من برنامجها “حبر سري”.

ويرصد “الفجر الفني” أبرز تصريحات محمد هنيدي في الحلقة:

 

 

كشف نجم الكوميديا محمد هنيدي، عن تعرضه لمحاربة البعض في بداية عمله بالمجال الفني، مؤكد أنه تعرض للانتقاد ولكن كان يرد بالصمت والعمل.

وأوضح هنيدي أنه كان في عرض مسرحي وكان في بداية حياته الفنية وهرب من الجمهور، متابعًا: "استخبيت من الناس في السوبر ماركت".

وتابع: في بداية عملي الفني لم يكن هناك من يرفض أفيهات ليا، موضحًا أن النجاح هو نعمة من الله، كما أنه يفرح لنجاح أي كوميديان أخر ولم يشبع من النجاح ويحب أن يستمر هذا النجاح، معقبًا: "من يحزن من نجاح آخر هو شخص مريض نفسي".


محمد هنيدي لـ "حبر سري": بعشق "رمضان أبو العلمين" وكنت بقعد في البيت بملابس الشخصية



وكشف النجم محمد هنيدي، عن عشقه لشخصية رمضان مبروك أبو العلمين حمودة التي قدمها في فيلم ومسلسل، موضحًا أنه تعامل مع أولاده وأسرته بشخصية "الاستاذ رمضان" وكانت محببه له.

وأشار "هنيدي"، إلى أنه يعشق هذه الشخصية، وكان يدخل منزله وعلى أسرته وأولاده بملابس الشخصية من كثرة إعجابه بها، وكان يجلس مع وأولاده والمدرسين في المنزل بشخصيته في الفيلم.

كما عبر محمد هنيدي، عن استمتاعه بالعمل مع صديقه أشرف عبد الباقي، قائلا: "استمتعت بالعمل مع أشرف عبدالباقي في "صاحب صحبة"، ولكن ظروف العمل لم تكن مساعدة على تحقيق إيرادات كثيرة، والفيلم كان يتطرق لعلاقة راقية وهي الصداقة وكان موضوع لم يكن السوق مهيئ له، وهذا سبب عدم الحصول على الإيرادات".


وأكد النجم محمد هنيدي، أن أفيهاته فيما قدمه من أفلام وأعمال فنية ليست تنمر، موضحا أنه لم يكن في هذا التوقيت وجود لفكرة التنمر وهذه الأشياء السلبية التي ظهرت مؤخرا مع السوشيال ميديا.

وأضاف محمد هنيدي، أن التنمر فكرة جديدة ولم تكن موجودة قبل ذلك، قائلا: "في الفترات السابقة كان هناك هزار جيد ولم يكن بها نية التنمر، لكن التنمر شئ غير ظريف".

وأشار محمد هنيدي، إلى أن التنمر يختلف عن الهزار في الأداء وطريقة الحديث، متابعًا: "الهزار لو هيجرح حد بلاش.. السوشيال ميديا فيها حاجات كتير ومينفعش نضغط على نفسنا"، مشددًا على أنه لم يرفض أفيه إلا بسبب ما يمليه على ضميره الشخصي وليس خوفًا من السوشيال ميديا.