مسلسلات الروايات تحقق نسب مشاهدات عالية والجمهور ينتظر الجزء الثاني منها
ينتظر الجمهور في الفترة المقبلة عرض مسلسلاتهم المفضلة وهي المسلسلات المأخوذة عن روايات الدكتور الراحل أحمد خالد توفيق ومن هذه المسلسلات هو مسلسل "ما وراء الطبيعة" ومسلسل "الغرفة 207" وقد حققت هذه المسلسلات نجاحًا كبيرًا منذ عرض أولي حلقاتها واستطاعت أن تجذب الجمهور سريعًا.
وقد أعلن صناع هذه المسلسلات عن وجود أجزاء ثانية منهم ولكن لم يتم الإعلان حتي الآن عن موعد طرحهم، ويقدم لكم الفجر الفني في هذا أبرز المعلومات عن هذه المسلسلات:-
1-مسلسل "ما وراء الطبيعة"
مسلسل "ما وراء الطبيعة" هو مأخوذ عن رواية د/أحمد خالد توفيق، وينتمي إلي دراما أدب الرعب فهو يتحدث عن الماورايات ويتكون الجزء الأول من 6 حلقات وتم إنتاج الجزء الأول في عام 202 ويعد هو أول إنتاج مصري لنتفليكس.
والمسلسل من بطولة الفنان أحمد أمين، رزان جمال، آية سماحه، سماء إبراهيم، رشدي الشامي، ريم عبد القادر، عبد السميع عبد الله، ومن تأليف أحمد خالد توفيق اقتباس من رواياته ما وراء الطبيعة، سيناريو عمرو سلامة وعمر خالد ومحمود عزت ودينا ماهر، ومن إخراج عمرو سلامة وماجد الأنصاري.
وتحدثت ال 6 حلقات عن العديد من الأساطير وهي (أسطورة البيت، أسطورة النداهة، أسطورة لعنة الفرعون، أسطورة الجاثوم، أسطورة حارس الكهف، أسطورة العودة للمنزل).
وقد حقق هذا المسلسل نجاحًا كبيرًا في بداية عرضه ومن المفترض أن يتم الإعلان عن تفاصيل الجزء الثاني منه قريبًا.
2-مسلسل "الغرفة 207"
ينتظر الجمهور الجزء الثاني من مسلسل "الغرفة 207" بعدما تم الإعلان عنه في آخر حلقة من الجزء الأول، وسوف يعرض عبر منصة شاهد الرقمية وينتمي لنوعية دراما الرعب والتشويق. والمسلسل مأخوذ عن راوية الكاتب الراحل د/أحمد خالد توفيق.
وتدور أحداث المسلسل في عام 1968، داخل فندق في مرسي مطروح أصر صاحبه على بقاء الغرفة 207 بالرغم من الأهوال التي تدور فيها من الرعب والإثارة، حيث أودت بحياة كل من عاش فيه، حيث دخل كثيرون إلى الغرفة 207، لكن القليل منهم فقط تمكنوا من الفرار منه؛ حاملين ذكريات ما حدث لهم فيها.
الجدير بالذكر أن مسلسل "الغرفة 207" من بطولة محمد فراج وريهام عبد الغفور، مراد مكرم، كمال الباشا، يوسف عثمان، ناردين فرج.
ويوجد الكثير من دراما الرعب التي يفضلها الجمهور لكن هذان المسلسلان قد تصدروا التريند منذ وقت عرضهما ولكثرة نجاح الأجزاء الأولي منها قرر صناع هذه الأعمال أن يقدموا الأجزاء الثانية منهم.
