"في النهاية مشخصاتي".. عمرو واكد مطلوب عبر منصة اكس

الفجر الفني

عمرو واكد
عمرو واكد

 

 

 

تصدر اسم الفنان المصري عمرو واكد تريند محركات البحث عبر منصة اكس "تويتر سابقًا "، حيث قام بنشر تغريدة كتب فيها " الشعب المصري امامه فرصة ذهبية اليوم للتحرر.".

 

 

غضب الشعب من عمرو واكد: 

 

 

وعلى الفور عبر المتابعين عن غضبهم منه، حيث وصفوه التغريدة الخاصة به تحريض على العنف والفوضى في البلاد، وهو الأمر الغير مستحب في الوقت الحالي. 

 

 

تفاعل المتابعين: 

 

 

وكتب أحدهم: أستاذ عمرو، احنا في مرحلة خطرة سياسيا، حقيقي سواء كنت مع ام ضد النظام الحالي، فتغييره خطر جدا على مصر وارضها، في ظل الوضع الحالي في فلسطين، لو حصل تغيير للنظام حاليا، اضمنلك ان الكيان حيعمل ما بدا له..

فبالله عليك مش عايزين تذبذب للاستقرار، كفايا بلاوي الاقتصاد الحالية والله..

وكتب آخر: في النهاية هيفضل مشخصاتي.

_نفسب عمرو واكد يسكت شوية.

_ كنت من فتره شايف انى عمرو واكد شخصيه مناضله وصاحبه فكر ورأى حر.. بس اليومين دول اكتشفت انو بقرا براس كلب مش فاهم حاجة فى اى حاجة وبيستغل الاحداث الانسانيه فى خراب البلد باى شكل وياريتو حتى ذكى فى انو يعمل كده لا دا ساذج فشخ ومغيب عن الواقع.

_ياجماعه انتوا شويه بقر ؟احنا في اي ولا ايه عمرو واكد وامثاله دول ميعرفوش حاجه عن البلد اصلا وايديهم في المياه البارده.

_‏حرب وناس بتموت كل يوم وعلامات الساعة ومظاهرات والدنيا خربانة ف كل حتة 

عمرو  واكد: طب يسقط حكم السيسي بقى.

 

نبذة عن عمرو واكد: 

 

 

ويذكر أن ولد في محافظة الشرقية يوم 12 ابريل عام 1973م.

التحق بمسرح الجامعة بجانب دراسته.

 

قدم العديد من الأفلام منها المسافر، ابراهيم الأبيض، كتابة على الثلج، الشتا اللي فات، علاقات خاصة، دم الغزال، ضد مجهول.

 

شارك في عدة مسلسلات منها ابواب الخوف، عايزة اتجوز، اولاد الشوارع، قصص الانسان في القرأن، ريش نعام، الجماعة، الزوجة الثانية، لحظات حرجة، الحرباية.

عمل في بعض الأعمال الأجنبية منها صيد السلمون في اليمن، بيت صدام، لوسي، الأب والغريب، سريانا، ماركو بولو، موريشيوس الأزرق.

حصل على العديد من الجوائز بالتمثيل على مستوى الجامعات.

حصل على عدة جوائز بالمهرجانات منها في الاسماعيلية وتونس.

كان من أوائل الذين شاركوا في ثورة 25 يناير.

ساهم بدوره في العديد من المظاهرات، والتي قد تسببت في اسقاط الرئيس الأسبق الراحل حسني مبارك.