‏عاجل- وزير التراث بالحكومة الإسرائيلية: إلقاء قنبلة نووية على غزة هو حل ممكن وبالنسبة للمختطفين فالحرب لها أثمان

العدو الصهيوني

وزير التراث بالحكومة
وزير التراث بالحكومة الإسرائيلية

قنبلة نووية، غزة، إلقاء قنبلة نووية على غزة، الحرب علي غزة، وزير التراث بالحكومة الإسرائيلية، الحكومة الإسرائيلية، حكومة الاحتلال، الأحتلال الإسرائيلي، حكومة جيش الاحتلال، قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي، الحرب علي غزة، غزة تحت القصف، قال وزير التراث في الحكومة الإسرائيلية، عميحاي إلياهو: «إلقاء قنبلة نووية على غزة هو حل ممكن»، حسبما تداولات وكالات الأنباء العالمية اليوم الأحد.

 

 

وأضاف الوزير المتطرف في تصريحاته: «بالنسبة للمختطفين، فالحرب لها أثمان»، في إشارة إلى الأسري المحتجزين لدى المقاومة الفلسطينية.

اقرأ أيضًا.. عاجل - حماس توجه رسالة "هامة" لتركيا


 

 

وتابع إلياهو: «قطاع غزة يجب ألا يبقى على وجه الأرض، وعلينا إعادة إقامة المستوطنات فيه».

القصف الإسرائيلي علي غزة

 

استشهد شاب م برصاص الاحتلال في بلدة العيزرية

وصباح اليوم، استشهد شاب متأثرا بإصابته قبل أيام برصاص الاحتلال في بلدة العيزرية شرق القدس المحتلة، حسب وزارة الصحة الفلسطينية.

 

 

أصابه ٤ مسعفين إثر قصف إسرائيلي في طير

كما أصيب ٤ مسعفين إثر قصف إسرائيلي استهدف سيارة إسعاف في بلدة طير حرفا جنوب لبنان.

 

ضحايا القصف الإسرائيل علي غزة

ارتفع عدد ضحايا القصف الإسرائيلي على مخيم المغازي وسط قطاع غزة، السبت، إلى 51 «شهيدا»، فضلا عن إصابة العشرات.

وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، إن طائرات الاحتلال استهدفت منزل عائلة سمعان بمخيم المغازي، ما أسفر عن «استشهاد» 51 مواطنا وإصابة آخرين، غالبيتهم من النساء والأطفال.

وفي سياق متصل، أفادت الوكالة، بأن طائرات الاحتلال شنت غارات مكثفة على أحياء غرب وشمال غزة، وألقت قنابل الفسفور الأبيض المحرّم دوليا على تلك الأحياء، خاصة على مخيم الشاطئ غرب غزة.

 

ضحايا القصف

 

كما شنت طائرات الاحتلال 15 غارة على الأقل على محيط مستشفى الأندونيسي شمال قطاع غزة، وكذلك قصفت طائرات الاحتلال بئر المياه الرئيسية في منطقة تل الزعتر، شمال قطاع غزة، ما أدى إلى تدفق المياه إلى الأحياء والمنازل المحيطة بالبئر.

جرحى ما زالوا عالقين


كذلك انتشلت طواقم الإنقاذ والإسعاف ومواطنون، جثامين 5 «شهداء»، وعدد من الجرحى، من تحت أنقاض منزل عائلة أبو حصيرة غرب غزة، الذي قصفته طائرات الاحتلال في وقت سابق، في حين تتواصل المحاولات لانتشال جثامين، وجرحى ما زالوا عالقين.