بعد أن طلب من وائل الدحدوح الرحيل.. عمرو أديب يتصدر منصة اكس
مجرد تغريدة قام عمرو أديب بكتابتها عبر منصة اكس لمواساة الصحفي الفلسطيني وائل الدحدوح بعد أن ارتقى ابنه الأكبر صباح اليوم الجمعة بعد استهدافه من قبل الاحتلال الغادر.
جعلت رواد منصة اكس يقيمون بحملة من الهجوم الكبير عليه، حيث وصفوه كلماته بأنه يطلب من وائل ترك أرضه والرحيل.
تغريدة عمرو أديب:
وكتب عمرو:" ما هذا العذاب كيف لانسان ان يتحمل كل هذا الالم. ارجوكم اقنعوه بالخروج اقنعوه بالرحيل فقد اخد نصيبه المؤلم الذي يكفى اجيال وراء اجيال ولياخذ معه ما تبقى من عائلته حتى لو كان طفل يحبو. اصبح رمزا للتطهير اصبح رمزا للإبادة. الله يرحمه ويصبره على هذه المصيبه".
تعليقات الجمهور على تغريدة عمرو أديب:
جاءت تعليقات الجمهور على كلمات عمرو هجومية بعض الشئ وكانت كالآتي:" بعض النفوس الضعيفة يُخَيَّل إليها أن للكرامة ضريبة باهظة، لا تطاق، فتختار الذل والمهانة هربًا من هذه التكاليف الثقال، فتعيش عيشة تافهة، رخيصة، مفزعة، قلقة، تخاف من ظلها، وتَفْرَقُ من صداها، {يَحسبون كل صيحة عليهم}، {ولتجدنهم أحرص الناس على حياة}."
_ بنحاول يا عمورة، بنحاول نقنعه ينط من المركب قبل ما تغرق وياخد جنسية اي بلد تانية ويعيش له يومين بقى، بس هو منشف دماغه وبيقول مصمم يعيش شريف
_هو مش زيك عبد وذليل ويشترى بالمال يا عمرو عشان يهرب زي ما بيقول مفيش حاجه هيهرب علشانها، دي حاجات عمرك ما هتفهمها.
_أقنعوه بالرحيل !! هو ده اللي قلبك جابك تقوله، مانت معرض بدل ما تطلع تتكلم عن المعبر ولا تناشد بالمساعدات أو تتكلم عن الحكام وضرورة تدخلهم لوقف النار طالع تقول أقنعوه بالرحيل، كلام واحد متصهين ١٠٠٪
_ شوف سبحان الله، الإثنان يمارسان نفس المهنة، ولكن شتان بين من يمارسها بمنتهى المهنية والشرف والامانة.
عمرو أديب يكشف عن تعرض شقيقه لأزمة صحية في دبي:
وفي سياق آخر كشف الإعلامي عمرو أديب، إن شقيقه عماد أديب كان يدير جلسة في المؤتمر الاستراتيجي في دبي، وأصيب بشبه أزمة قلبية عقب انتهاء الجلسة بشكل مفاجىء.
ويذكر أن أشار أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الجمعة الماضية، إلى أنه تم نقل شقيقه عماد أديب إلى مستشفى راشد خلال 7 دقائق، حيث كانت توجد سيارة إسعاف في مقر المؤتمر تتعامل مع الحالات الحرجة، منوها بأن قلب عماد الدين أديب توقف لمدة دقيقة، موجها التحية لحاكم دبي لاهتمامه بصحة شقيقه.
