عاجل| الحكومة الأردنية تهز هيبة إسرائيل

عاجل| الحكومة الأردنية تهز هيبة إسرائيل

عربي ودولي

 الحكومة الأردنية
الحكومة الأردنية تهز هيبة إسرائيل

الحكومة الأردنية تهز هيبة إسرائيل.. قال رئيس الوزراء الأردني بشر الخصاونة: “إن التحصين الذي تتمتع به إسرائيل من بعض الدول يتلاشى تدريجيًا”.

عاجل| الحكومة الأردنية تهز هيبة إسرائيل 

 الحكومة الأردنية تهز هيبة إسرائيل 

 وأوضح الخصاونة، أن أي نوع من التهجير القسري للفلسطينيين نحو الأردن يُعَد إعلانًا للحرب عليهم وينتهك اتفاقية السلام مع إسرائيل ويعيد الأردن إلى حالة عدم السلام.

وشدد على أن الأردن قدم دعمه للموقف المصري المعارض لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وأن الأردن حدد معالم وضوابط منذ اليوم الأول للاعتداء الإسرائيلي العنيف على قطاع غزة، ولا سيما في ضوء دعوات بنقل سكان قطاع غزة إلى مصر.

وأكد الخصاونة أن الملك عبدالله الثاني، أمر بإرسال مستشفى ميداني إلى نابلس بسبب نقص الخدمات الصحية التي تقدمها السلطة الفلسطينية بعد تحويلها العديد من مخزونها الطبي إلى المعابر الحدودية لقطاع غزة.

 وأشار إلى أن الأردن والفلسطينيين يشتركون في روابط وثيقة وأنه تم تسجيل إصابة 7 من فريق المستشفى الميداني الأردني في غزة كتذكير بهذا الأمر.

الصحة الفلسطينية: الاحتلال يصر على عد تشغيل مستشفيات الشمال

أعلن مدير وزارة الصحة الفلسطينية، أن الاحتلال يصر على عدم تشغيل مستشفيات الشمال وقطع الوقود عنها من أجل فرض خطة التهجير المرفوضة، مشيرا إلى أن الاحتلال أقام نقطة أمنية في شارع صلاح الدين لمنع الأهالي من العودة لمنازلهم في الشمال.

وقال مدير وزارة الصحة في غزة: “إننا نسابق الزمن لإعادة تشغيل مركز نورة الكعبي لعلاج مرضى الكلى في شمال قطاع غزة”.

وأشار إلى وصول كميات بسيطة من المساعدات الإنسانية والوقود في شمال غزة، مطالبًا بتوفير المزيد ونقل 80 مصابا في مستشفى كمال عدوان عبر سيارات الإسعاف للجنوب بسبب سوء حالتهم الصحية.

وأضاف: “يجب إعادة تشغيل مستشفى الشفاء والمستشفى الإندونيسي والسماح برجوع الأطباء لمشافي الشمال”.

جانتس: نسعى لتحقيق النصر في هذه الحرب

 الحكومة الأردنية تهز هيبة إسرائيل 

أكد بيني جانتس، عضو مجلس حكومة الاحتلال الإسرائيلي المصغرة للحرب على غزة "كابينيت الحرب"، اليوم الأحد، بأن قواته العسكرية ما تزال تشن حربًا على قطاع غزة.

قال جانتس خلال تغريدة جديدة على حسابه الرسمي على "إكس": “رئيس هيئة أركان الجيش وقادة الأجهزة الأمنية الثلاثة، وهم أمان (المخابرات العسكرية) والشاباك (المخابرات الداخلية) والموساد (المخابرات الخارجية)، مشغولون بإدارة الحرب ضد غزة”.

وأشار جانتس إلى أن القادة الإسرائيليين يعملون على جمع المعلومات الاستخباراتية اللازمة لمواصلة الحرب المستمرة في قطاع غزة.

وأضاف: “جيش الاحتلال الإسرائيلي يسعى لتحقيق النصر في هذه الحرب، جميع القادة العسكريين يتلقون الدعم الكامل”.

وتابع: “سيتم الاستقصاء والانتقاد في وقت لاحق، ولكن الآن هو وقت إدارة المعركة ضد غزة”.